إذا عرفت نفسك جيداً فلا يضرك ما قيل فيك .
غياب تحفظ فيه كرامتك خيراً من حضور تفقد فيه قيمتك.
الأيام التي مددنا فيها أيدينا ولم يمسكها أحد، منحتنا أجنحة
تذكر دومًا أن تمني الخير للآخرين هو تطهير لقلبك وباب للبركة في حياتك، فتأكد أن الله سيجعل الخير ينساب إليك من حيث لا تحتسب.
الإهتِمَام المُصطَنَع، أكثَرُ قُبْحاً مِنَ الإهمَال.
كل مايحتاجه المرء أن لا يكترث .
ما أروع منظر الرغبة وهي تنخفض، تخفّ، تتقلص، تزول، تجاه أمرٍ كنت تكاد تموت من أجل أن تناله وتحصل عليه،حتى لو بات هذا الأمر بين يديك الآن، ستضعه جانبًا وتكمل مسيرك.
يُخلَق الإنسان معطاءً حتى يعلمه الناس الحذر
في نهاية المطاف ستأتي الأشياء من تلقاء نفسها دون أي جهد.. أو سترحل للأبد رغم كل الجهود.
النوايا تقود الرحلة .. وتصنع النتائج .. مهما فعلت ومهما تظاهرت . . لا توجد ألاعيب يمكنها أن تنقذك من حقيقتك .. لأن النية الحقيقية هي ما تعرفه في قلبك لا ما تدعيه أمام الآخرين .. انظر جيّداً في أعمق أعماقك . . من أنت وما الذي تنويه .. مهما كانت الأشياء مبهمة .. النوايا تصنع المعنى . . وهاذان الاثنان يتحكمان في مصائر القصص ..
أستطيع أن أصف لك عذوبة الأنهار وأنا أتذوق المرارات، أستطيع أن أشرح لك تفاصيل الحدائق وطقوسها وأنا في البراكين أغلي وأفور، هذه ميزتي.
” المغرمون بالخَيال يُرافقون الغُيوم في رحالتهم”
فلكلِ قلبٍ في الحياةِ كرامةٌ ولكلِ حبٍ لا يُراعى مُنتهى.
الكذب يُنهي كل العلاقات مهما كانت قوية.
تُجرح مرّة في العمر، جرحًا أليمًا، لكنك تبصر بعده كأنك لم تكن ترى قبل أن تُجرح هذا الجرح
ليس عليك أن ترد الجميل، ولكن كن أرقى من أن تنكره.
اعمل بنية صادقة، فإن الله يعلم ما في القلوب، وتأكد أنه سيحسن حالك ويجعل لك الخير من حيث لا تحتسب.
حينما اراد الله وصف نبيه محمد ﷺ، لم يصف نسبه أو ماله أو شكله ، لكن قال تعالى ﴿ وإنك لعلىٰ خُلقٍ عظيم ﴾ - قيمتك بأخلاقك
الأخلاق الحسنة اصطفاء، ونعمة يهبها الله لمن يشاء من عباده، يتفاوت الناس فيها تفاوتاً كبيراً؛ كتفاوت أرزاقهم ومعاشهم، وديانة المرء على قدر خُلقه؛ فمَن فاقك في الخُلق، فقد فاقك في الدين
حتى في اللغةِ العربيةِ: الساكنان لا يلتقيان، على أحدهما أنْ يَتَلَحْلَح.