استند على نفسك وكأنك أكثر الأشياء ثباتاً.!
”أظن أنني عُجنت بالمحاولات، أنا الذي ما كنت أقدّر قيمة الأشياء إلا لو كنت في سبيل قطفها جرحتُ يدي. لكنني مُتعب، وأريد أن أقول الآن، أنّ هذا يكفي، وأنّ الغنائم ما كانت بمقدار تلك الحروب. وقدماي لا تريدان أن تحملاني إلا لمكانٍ أضع رأسي فيه ولا أفكر.“
إفعل ما شِئت فأنتَ مُلاقِيه.
مِن المُفارقات الغريبة في النفس البشرية: أن الإنسان قد يُعبِّر عن حُزنه بالسخرية، ويدفنهُ تحت ركام الفُكاهة والضحك! وإن كان هذا النوع من الحُزن أشد ممّا تراه يدفع صاحبه للإنهيار، لكن يواريه صاحبه بغطاء مُعاكِس له، وعن ذلك قيل: عندما يتعب المرء من البُكاء.. يبدأ في الغناء.
قدم لنفسك معروفاً وابتعد عن كل ما يزعجك .
ماتراه مني أنت من أخترت أن تراه.
ما دمت لْم تؤذي أحد، دع الناس يرونكَ كما يُريدون لا تهتم.
شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ
انتقِ جُلَّاسَك؛ فإن الأفكار مُعدِية . .🧡!
لا يهمني من تكون ، أنا معك بما أراه منك ، لا بما أخبروني عنك.
الطرقات التي كنت أراها طويلة تعلّمت اختصارها، والأشخاص الذين رحلوا لم أعد أفكر في رحيلهم، ومشقة الأمنيات علمتني معنى التحمل، ولحظات النجاة الأخيرة علمتني معنى الأمل، وحكمة الأيام علمتني أنه لا يهم عدد من حولك بقدر عدد الصادقين منهم•
حتى الأحلام بَدت لي أمرًا لا يمكنني تحمُل ثمنه
اللطف لكل الناس، أما المحبة عزيزة.. لا ينالها إلا عزيز .
لا تُجازف بالطريق إذا كانت الوجهة إحتمال
لا يوجد شيء يطوع الإنسان، ويجعله ينتقل من كائن مزاجي إلى كائن منظم، كالبحث العلمي، فهو لا يصقله مهاريًا وحسب، بل يجعله مطواعًا متغلبًا على حض نفسه في النهل من المعارف التي تقع بين يديه.
انت الذي تقرأ كلماتي : لا أعلم في أي بقعة أرضك ! لكني أعلم أن الله خلق مع العسر يسرا ، ومع الحزن فرحاً ومع الالم حياة أنهض اليوم هذه الرسالة لقلبك الجميل ، إبدأ من جديد وأستعن بالله وافرح وكأنك تملك الكون بما فيه فالله عند ظنك به فأفراحك قادمة إبتهج إذا سألت الله شيئًا فَليَصِح فيك اليقين ليكتمل ؛ لأن الدعاء مبتور وناقص بدون اكتمال اليقين ، اطلب المستحيلات وتأكد أنها آتية ، كيف لا ! وانت تطلب منانًا لا تنفذ خزائنه فرج الله لا يجيء عاديًا قط !حين يجيء ، يجيء في وقت أحوج ما تكون إليه ، عظيمًا لا يخطر لك على بال ، لا تشغل نفسك كيف يأتي انشغل بالتقوى
أنا إنسان عادي، إنسان غارق في العادية، لا تُعطيني معايير عالية وتوقعات أكبر مني، ثم تبتزني بها.أنا إنسان عادي جدًا، سيء أحيانًا، وجيد أحيانًا ولي ظروف وسياقات واقعية تتحكم بي، لست عظيمًا، لست بطلًا في فيلم، لست كائنًا أسطوريًا.
عندما تكتشف بأنك لست الأولوية، لا تُحاول.
إن الإنسان ليكفيه من كل هذه الدنيا وقلقها، وصخبها، ونزاعها، قلب دافئ غَض يلين له إذا خشنت عليه الحياة
إيَّاك أنْ تَشْمَتَ فليسَ بينكَ وبينَ المُبْتَلَى سِوى رَحْمَةِ الله