ليسَ الموتُ أعظمَ مصائب الحياة ، بل هو سنة الحياة ؛ لكنّ أعظم المصائبِ أن يموتَ الخوفُ مِن الله في قلبِكَ وأنتَ علىٰ قيدِ الحياة
ﺍلكلمة الطيبة ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ إﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕوالاﺑﺘﺴﺎﻣﺔ الصادقة ﻻ ﺗﺴﺘﻬﻠﻚ ﺟﻬﺪﺍ والمعاملة الحسنة لا تكلف مالا إِذا أردْت أن تُعيد إنساناً للحياة فضَع في طَريقه إنساناً يحبُّه إنساناً يؤمن به العقاقير وحدها لا تكفي
انتهاء العلاقة لا يعني ابتداء العداوة انضج يا إنسان.
أغادر بإستمرار، كل الأماكن التي تجعلني أبدو على خلاف سجيتي، مهما بدا تعلقي بها، الأماكن التي بشكلٍ أو بآخر تشعرني أني لستُ حقيقية أبدًا.
كنتُ لأصير فراشةٌ لو لْم تهزمني رغبتي في المَشي .
النومَ المَتقطع هو أسوأ عقاب للإنسان.
لَستُ نَصًّا يُمكِن إزالته . . أنا الفِكرة.
قرَّرت التعايُش مع أي وضع ومع كلِّ أمور حياتي حتى لو كانت الأمور تسير عكس ما أتمنى، أمر الله نافذ سواء صبرت أو اعترضت، سيدنا عمر بن الخطاب قال: نفرُّ من قدر الله إلى قدر الله.. فاللَّهُمَّ لك الحمد على كلِّ شيء، الحمد لله قولًا وفعلًا وشكرًا ورضا.
“لابد أن يكون للمرء سعادات لا يطلع عليها أحد .”
السّلام عليكَ يا صاحبي، كان من عادة النبيِّ ﷺ إذا انتهتْ المعركة أن يقول لأصحابه: هل تفقدون أحداً؟! وبعد انفضاض إحدى المعارك قال كعادته: هل تفقدون أحداً؟ فقال الصحابة: لا فقال لهم: ولكني أفقدُ جليبيباً! فبحثوا عنه، فوجدوه في القتلى إلى جانب سبعةٍ من المشركين قد قتلهم ثم قتلوه! فوقف النبيُّ ﷺ عند رأسه وقال: قتل سبعةً وقتلوه، هذا مني وأنا منه! ثم وضعه على ساعده ريثما يُحفر له قبر! إنه جُليبيب يا صاحبي، كان دميم الوجه، مدقع الفقر، هكذا تقول حسابات الناس، أما عند اللهِ فهناك حكاية أخرى، كان ناصع القلب، ثري الإيمان! وكان آخر عهده بالدنيا أن يتوسد ساعد النبي ﷺ ريثما يحفرون قبره، يا لهذه النهاية، ويا لآخر العهد بالدنيا، فاللهم حُسن الخاتمة! يا صاحبي، لم تكن القضية يوماً قضية وجوه، وإنما قضية قلوب، الوسامة الحقيقية في الروح، هذا الدفء في المعاملة، الحنان في التعاطي، اللين في الكلام! ولم تكن القضية يوماً في الجيوب، وإنما في القلوب أيضاً، الثراء الحقيقي في الروح، هذا الإيمان الراسخ رسوخ الجبال، فلا تهزه حوادث الليالي، وهذا اليقين الشامخ الذي لا تُركعه تقلبات الأيام! والسّلام لقلبكَ
ومن عاشَ يقضي حوائج النَّاس ، قضى الله حوائجه .
كنتُ أمدك بالأمان وأنا خائف، أُشعرك بالدفء وداخلي يرتجف، أرسم على وجهك إبتساماتٍ وضحكات و أنا أمسح بطرف كمي دمعات قد سقطت سهوًا من عيني، وفي ظل هذه الوحدة التي تملأ أيامي.. كنت أُلازمك في كل الظروف حتى لا تشعر بالفراغ وهو يتربص بك، هكذا كنت أحبّـك دون أن تعي.
واذكر يد الله التي رمّمت قلبك في لحظة كنت تتمنى فيها الموت ، واذكر لطف الله حين فقدت ما ظننت أنه أثمن ما في حياتك ، فأراك الله أنه ليس كذلك .
لا يُعاب المرء بفقره ولا عيب في جسمه فليس له في ذلك حول ولا قوة , إنما يُعاب على قبح لسانه و رداءة أخلاقه .!
خير لك أن تظل صامتا ويظن الآخرون أنك أبله، من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون.
علمتني الحياة ان الأفعال هي التى تؤكد صدق المحبة ، أما الكلام فالجميع يتكلم !
الوسِيلة الوحيدة لِلبقاء على قيد الحياة، هي تقبِيلُ مُنحدراتِ وجهك ..
“ لا يوجد لِقاءات عبثية في الحياة، كُل إنسان تُصادِفه هوَ إما إختبار أو عقوبة أو هدية من الله .”
من لم تجده في وقت شدتك لا تصاحبه في وقت قوتك فهو لا خير فيه .
تجنب الحديث أثناء الغضب ، فقد يكون كلامك صحيح ، ولكن أسلوبك خاطئ فتخسر كل شيء