حالات عبارات وخواطر

‏ستدركُ أنّ خُروج البعضِ من حَياتك هُو ربحٌ كَبير لذَاتك و ليس خَسارة ، ‏عنِدما تنضج ستُدرك أنّ ليس كُل متديّن سيُعاملكَ مُعاملة حَسنَة و لَيس كُل فَاسق سيُعاملك مُعاملة سيّئة ، ‏ستُدرك أنّ كُل مَن كثُرت أقوَاله قلّت أفعَالهُ ..

فلسفة الأغلبية لو كان هناك مجموعتان من الأطفال يلعبون بالقرب من مسارين منفصلين لسكة الحديد: أحدهما معطل والآخر لازال يعمل، وكان هناك طفل واحد يلعب على المسار المعطل، ومجموعة أخرى من الأطفال يلعبون على المسار غير المعطل، وأنت تقف بجوار محول اتجاه القطار، ورأيت الأطفال ورأيت القطار قادما وليس أمامك إلا ثوانٍ لتقرر في أي مسار يمكنك أن توجه القطار، فإما تتركه يسير كما هو مقرر له، ويقتل مجموعة الأطفال، أو تغير إتجاهه إلى المسار الآخر ويقتل طفلا واحدا .. فأيهما تختار ؟؟ ماهي النتائج التي سوف تنعكس على هذا القرار ؟؟ دعنا نحلل هذا القرار. معظمنا يرى أنه من الأفضل التضحية بطفل واحد بدل مجموعة من الأطفال، وهذا على أقل تقدير من الناحية العاطفية، فهل يا ترى هذا القرار صحيح ؟ هل فكرنا أن الطفل الذي كان يلعب على المسار المعطل، قد تعمد اللعب هنا حتى يتجنب مخاطر القطار؟ ومع ذلك يجب عليه أن يكون الضحية في مقابل الأطفال الآخرين الذين في سنه، المستهترون وغير المبالون والذين أصروا على اللعب في المسار العامل ؟ هذه الفكرة البسيطة مسيطرة علينا، في البيت، في العمل، في المجتمع .. حتى في القرارات السياسية الديموقراطية أيضاً، يضحى بمصالح الأقلية مقابل الأكثرية بغض النظر عن قرار الأغلبية، حتى ولو كانت هذه الأغلبية غير صالحة والأقلية هي الصحيحة ! وهنا نقول إن القرار الصحيح: ليس من العدل تغيير مسار القطار. وذلك للأسباب التالية: ١- الأطفال الذين كان يلعبون في مسار القطار العام يعرفون ذلك، وسوف يهربون بمجرد سماعهم صوت القطار !؟ ٢- لو أنه تم تغيير مسار القطار، فان الطفل الذي كان يعمل في المسار المعطل سوف يموت بالتأكيد؛ لأنه لن يتحرك من مكانه عندما يسمع صوت القطار؛ لأنه يعتقد أن القطار لن يمر بهذا المسار كالعادة. ٣- بالإضافة أنه من المحتمل أن المسار الأخير لم يترك هكذا إلا لأنه غير آمن وتغيير مسار القطار إلى هذا الإتجاه لن يقتل الطفل فقط، بل ربما سيودي بحياة الركاب أيضا، فبدلا من إنقاذ حياة مجموعة من الأطفال فقد يتحول الأمر إلى قتل المئات من الركاب، بالإضافة إلى موت الطفل المحقق !؟ مع علمنا أن حياتنا مليئة بالقرارات الصعبة التي يجب أن نتخذها، لكننا قد لا ندرك أن القرار المتسرع عادة مايكون غير صائب. تذكر أن الصحيح ليس دائماً هو الشائع وأن الشائع ليس دائما هو الصحيح قال تعالى (وإِنْ تتبِع أَكْثَر من في الأَرضِ يضلّوك عن سبِيلِ اللهِ). ♪🖤

قيمتك عند الشخص بتعرفها من محاولاته التي يبذلها من أجلك ، وليس من الكلام.

‏إن أهم ما يجب أن يُدرسه الإنسان هو نفسه.

لا أحد يبقى مُتاحاً إلى الأبد، الأشخاص أيضاً فرص. الأدب العالمي

حاول ان تجد السعادة في كل لحظه من حياتك.

و كأن أهم قاعدة لضمان تحقيق ما تتمناه ، هي ألا تتحمس.

‏ كل شيء يحتاج وقت، إلا الوقت يحتاج للصبر

-‏كُن جـــدارًا، فَالجُـدرانُ دونَ أفئـدة.

في ناس وجودهم في مُحيط حياتك إستنزاف للطاقة الإيجابية و تحطيم للمعنويات و مصدر للإعاقة الفكرية .

لا تستبعد أن يعطل الله المرافق والطرق لأجلك، وأن يعمي الأبصار عن شيء تحبه لأجلك، وأن يهدي قلب أحدهم لأجلك، وأن يغير قوانين الكون لأجلك.

‏إن إستطعت فاعبر عبورًا كريمًا في الحياة، لا تؤذِ نفسًا، و لا تكسر قلبًا، و لا تُبكِ عينًا، و لا تجرح روحًا، و لا تغتل حُلمًا، و لا تُطفِئ بسمة، فإن الحياة لا تستحق، سيمضي بك الزمن و تُدرك يقينًا أن خير ما يظفر به الإنسان في هذه الحياة : أثرًا طيبًا وذِكرًا حسنًا.

‏‎اعتنِ بنفسك وكُن لطيفاً بقلبك، قل دائماً ما تشعر به تماماً، لا تتوقف أبداً عن اكتشاف شغفك مهما تقدّم بك العمر، اتبع أحلامك وامنياتك فـ ليس لها تاريخ انتهاء، كن صادقاً مع نفسك قبل أي شخص، دافع عن الأشياء التي تهتم لها، لا تعتذر عن كونِك أنت، وأَحبّ بصدقٍ كل شبرٍ منك.

‏قالوا دواء الهجر هجرٌ مثله جازِ الذين نسوكَ بالنسيانِ

‏‎أعلم أنك هنا في لحظتي ومخيّلتي ، في جوفي وقراراتي ، في يقيني وبدايتي ومنتهاي ، أعلم وأصرّ على ذلك ، ليس بالوضوح ، ربّما أنتِ الشجرة أمام نافذة غرفتي ..

‏‎دافئة جدًا فكرة أن تجد شخصًا يشبهُك، طاهر القلب، لين القول، جميل الروح، طيب الطبع، يُخاطب عقلكَ، ويُلامسُ قلبُكَ، ويُلاحقُ تَفاصيلكَ الصغيرةُ عن ظهرِ حُب، يرى فيكَ اختلافًا يستحق الوصل، يَستثنيكَ أنتَ من بينِ البَشر، ويراك البَعض والكُل والجَمع والجَميع،

‏كلهم يلاحظون ان وسع صدرك صار ضيّق بس محد يسألك وش الأسباب

‏الأمان جميل جدًا أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث..أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك.. أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلي التصنع كي تبقى مرغوبًا،وأن كل ما تُعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر بل يجعلك مميزًا عن غيرك، ويزيدك مكانة عنده وتعلق بك.

النّاس الهادئة تلاحظ كل شيء .

عبارة تقول: الامور لا تتأخر بل يختار الله لها موعد صحيح.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play