حالات عبارات وخواطر
أتمنىٰ أن يَكُون دِيسمبر هُوَ الخِتام الَّذِي نستحِقه🤍.
إنما القلوب أمااانة فأحسنوا مسكنها أو غادروها
بالغ في أهتمامك بها إجعلها وَطنك🤍.
ياليت فيه خاصيه تعيد ايام ونظرة
لأنكِ لا تشبهين سواك ، أعلم جيدًا فداحة فقدانك ..
كنت ولا زلت أمارس الصمت كما لو أنني أمارس فضيلة
تسقط الأقنعة عندما تنتهي المصالح ! ،ولكن الدنيا تدور ، والوجوه تتقابل من جديد في ظروف مختلفة ، وعندها.. !! لن يكون هناك وقت ﻹرتداء أقنعة جديدة !
بين الإبهار والارتياح أختار أن أكون مريحًا، أحب أن ترتخي انفعالات التحفظ بين يديّ، عندما يتذكرني أحدهم أختار أن يبتسم بهدوء على أن تجحظ عيناه، أن يرتب قلبه لحديثي على أن يعتدل في جلسته.
إياك واستحقار النّاس.. إياك والإعجاب بنفسك ورأيك! كلنا والله مساكين لا ندري أين يؤول بنا المصير، وكلنا تحت رحمة الله وعذابه، وقلوبنا بين أصبعيه! والخوف كلَّ الخوف من عُمرٍ مجهول الخاتمة، فتفقّدوا نيّاتكم، فإنّما هي ميتةٌ واحدة.
لحظة إدراك إن؛ الدنيا التي تتقاتلون عليها نزل إليها أبونا آدم كعقوبة..
حين تخطئ بِفِعل .. اعتذر بِفِعل .. وليس بكلمة.
حارِبُوا خَراب العالَم بِنقاء قلوبكم وَ كونوا سلاماً لمَن لا يجِد السلام .
كل الكلام متأرجح، حتى تثبته المواقف.
الوضوح جمالٌ في المحيَّا وحسنٌ في المنطق وصِدقٌ في الحديث، الإنسانُ الواضح سَهلُ المعشر يفهمُهُ أكثر الناسِ ويألفونه.
كل شخص يصورنا في مخيلته بطريقةٍ ما لا يُمكن تكرارها.
صمتك رغم احتراق جوفك، قوة.
ومثل ماكنت تراقب انبهاري فيك أرجع راقب انطفائك بداخلي
لا تنسى تلك الردود القاسية تذكرها دائما كي لا تحن.
تغيراتك الصامتة أرعبتني تلك التي لم أشرحها لك عندما رأيتك تتحول تدريجياً إلى شخص غريب حيث تتناقص الحياة في أحاديثك وأشعر في قلبي بأنك بعيد جداً مع أنك جالس أمامي صامت حتى وأنت تتكلم تنظر إلي بعين منطفئة كأنها عين جثة أرى أسئلتي تخنقك ولا تقدم لي إجابة!.
لا أدري بأي عين كنت أراهم، فالحمدلله الذي أعاد إليّ بصري .
