- هي نفس الحياة، سواء قضيناها في البكاء أو الضحك💙
الرجال يخافون من المرأة الواعَية يشعرون بالهزيمة أمامها لأنهم يحبون أن يبقون همَ الأقوى و يبحثون عَن الضعيفة لكيَ يسيطرون عليها .
على الإنسان السَويّ أن يُدرِك مبدأ الاتزان والوسطيّة، وأن الإفراط في كل أمر ليس ببعيد عن التقصير، فكلاهما سِمَتان للجهالة، فما تجاوَز الشيء الحَدّ إلا وتبدّل إلى الضِدّ، وأن التوازن ومنطقة الوسَط يستوطنها العُقلاء.
لستُ كاملاً او مثالياً ، لكنني دائما حقيقي وهذا يكفي .
وفي الألطافِ جبرٌ لا يُضاهى ولُطفُ الله أجملهُ الخفيّ🤍
لن أنسى انهياري وبُكائي منذ ثلاثة أشهر، يوم أن جعلني شخصاً أشعر أننى لا أصلح لشىء، بكيت كثيراً، انهرت ولم يشعر أحد بي، بحثت في هاتفي عن شخص أُخبره بحزني لم أجد،كتبت له رسالة طويلة أخبره أننى لا أستطيع وحدي أن أُنقذ نفسي، لكنه لم يجب، الآن أنا بخير عندما تركت ما لا يليق بي.
يعود الإنسان الى حقيقته الأصل عندما يعود الى سريره، وحيدًا، عارٍ، منزوع من كل الزيف الذي يرتديه طوال النهار
كنت أظن أني حُرمت، لم أكن أعلم أني رُحمت ..
هل كان ما بيننا هشٌّ جدًّا حتّى يسْقطه سوء فهم كلمةٌ طائشة ردّة فعل مفاجئة عتابٌ عابر هل كنّا طوال الأيام البعيدة الماضية التي تجاوزنا فيها الكثير نستند على جدار الحبّ المائل منذ البداية لنكتشف في نهاية الأمر أنّني كنتُ أهْربُ بك وكنت أنت تهرب منّي؟
القلوب لها تعارفٌ وتآلف وإن لم تنطق الألسُن
تهادوا اللُّطف، الرفق واللين
أساند نفسي دائماً لا أُدين لأحد بشيء ❤️
أحب شكل الإنسان الهادئ لما يكون ثرثار مع من يُحب يتكلم بشكل مُبهج و مفرط يخرج كل ما في داخله دون أي ترتيب للكلام ولا أجد لهذا المشهد تجسيدًا أكثر ودًا من : ياروحًا القى فيها مأمني ، تكملني ، تُجملني و تمنحني ضِحكة القلبِ
شعار المرحلة : ان شحّت الأيام ما شح صبري أنا أتغانم فرصتي ما أحتريها.
لولا بعضُ أرواحٍ نَسْكُنَ إليها، لأصابَتْنا في الحياةِ كَتْمَة!
لا شفت مني جفى تذكر افعالك .
لسنا لأحد .. إنا للّٰه وإليه راجعون.
الوقت عداد صادق ، لكنه لا يكذب إلا عندما يحسب من أعمارنا أعواماً لم نعش منها سوى أيام مع من نحب ..
وتُدرك متأخرًا جدًا أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة من كان يُحبك لن يضعكَ في سباق مع أحد وأن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله من كان يُحبك سيكون الموت أهون عليه من أن يمسه غيرك فضلاً عن أن يأتيكَ ببقاياه! وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان في المرة الأخرى والأخيرة حين تغادر، غادر كاملًا حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة
- ينضج الإنسان تمامًا، حين يكون متمكنًا من ترك أي شيء.