أبتعد تماماً عن الأشخاص السلبيين في حياتك فهُم يختلقون المُشكلات حتى مع أسهل الحلول
إن كان تقدمك في السن إجبارًا فإن نمو عقلك اختيار تملكه، حاذر أن تتقدَّم في السن وتهمل عقلك
لا تُفصح عن ربيعك، إلا لمن ينهمر عليك بمطره.
وتعرفُ وُدّ المرء في لحظِ عينهِ، وتعرفُ عقلَ المرء حينَ تُكاتبه.
مِئات التحذيرات لن تُجدي نفعاً أمام قلب يُريد.
يظل الرجل مَهيبا حتى يُمازح ما لا يخصه من النساء ويتلطف لهن بغير داع فتسقط هيبته..
التعافي لا يتم في العزلة. يميل الناس عادة لكتمان مشاعرهم السلبية، لإخفاء تجاربهم الفاشلة ولإنكار مشاكلهم النفسية رغم أنه في أحيان كثيرة يكون الحل في أن تفتح نوافذك لهواء جديد، أن تسمح لصداقات جديدة بأن تتشكل، أن تشارك مشاكلك مع من يستوعبها، مع من يرى فيك من الجمال مالا تراه.
غُربة اللغة هي حالة تأتيك حينما لا تستطيع أن تُفصح عن خوالج صدرك، أو حين تقصر الكلمات عن قول ما تريد.
انت في وحدتك كون مُزدحم
لأ تربطني بالماضي ولا كيفما كنت أنا الآن وأنا فيما بعد..كان وكنت هذي طوت عليها الأيام
تظن أن الشك يسرق منك الفرصة بينما هو في الحقيقة ينقذك من ارتكاب حماقة أخرى
في اللحظة التي عثرتُ بها على جميع الأجوبة، كانت كل الأسئلة قد تغيرت
الجهل يُقاس بمقدار الشتائم الّتي يستخدمها الشخص عندما لا تكون لديهِ أيّ حُجج للدفاع عن نفسهِ .
“الحياة هي عبارة عن حل للمشاكل . فاما أن تهزمك المشاكل أو تجعل منك شخصا عظيما . الأمر متوقف عليك.”
فيما قيل عن المرأة: إذا توقفت المرأة عن الإزعاج توقفت عن الحب!
فلا تدري بأي معروف تدخل الجنة، دائما كُن محسنًا وإن لم تلقى إحسانًا، يكفيك أن الله يحب المحسنين.
- يبدو لي إن مذاق ليتني ما فعلت أخف مرارة من مذاق ليتني فعلت مع الإتفاق على قبح كلا الشعورين.
- أحد مراحل السلام النفسي أن تكف على جلد ذاتك تؤمن بأنك لست أفضل ولست أسوأ من في الأرض وإن وقوعك في الخطأ أمر وارد وطبيعي، وإن اختياراتك السيئة لا تعني نهاية العالم.
وأَنتَ تنعَمُ بالفراغِ واللاشيء.. هُناكَ من ينتظِرُ فحصًا، ويترقَّبُ تَشخيصًا، أو تُرعِبُه نتيجة.. أو يتحامَلُ على ألمٍ ويتطلَّع لِلشِفاء، كُنْ مُمتنًّا لِلنعمةِ الصامتةِ والعافية فليس أسهل من إعتيادِها، ولا أسرع مِن تحوِّلها.
نحن لا نعيش، بل نُعاش، بواسطة خوفنا، من المستقبل، ومن تكرار الماضي. من نهاية الأمل، والسعادة، والراحة. من أبدية المعاناة، والحزن، والألم. نستبق ما سيحدث وننسى ما يحدث، ننطلق ونتراجع، ولا نقف حيث نحن الآن. ومن المؤسف أننا لا نرى اللحظة الراهنة إلا عندما تستقرّ في حيّز الذاكرة..