حالات متنوعة

بدلاً من التطفل على خصوصيات الناس، حاول أن تتطفل على المناطق المُظلِمة من عقلك، تلك البُقع التى لم تَحظى بِنعمة الفهم حتى الآن.

بقولكم الردود المختصرة اللي تليق بأي موضوع : موضوع إجتماعي ( لا حول ولا قوة الا بالله، الله يعين ). موضوع شخصي ( والله مش عارف، خير ان شاء الله ). موضوع عاطفي ( والله اتركوا بعض احسن ). موضوع عائلي ( مش عارف والله ، اللي حابين تعملوه اعملوه ، ما أعرف، مافي ، مش فاهم ).

‏لما تكون أولوية نفسك بالك دايمًا يكون مرتاح .

أشعر بأنني أتغيّر طوال الوقت، وهذا شيء يصعب تفسيره للناس.

لا أملك ترف الإنهيار ‏_ الوقفه إجباريه _

يا الله... ليكن ديسمبر هذا بداية جديدة لا تُشبه ما قبله ليكن شهرًا تُبدَّل فيه الأقدار إلى ما فيه خيرٌ لي، وتطمئن فيه روحي بعد طول قلق ، وتُجبر فيه خواطري التي أتعبها الانتظار . يا الله... ليكن ديسمبر شهر الراحة بعد العناء، وشهر السكينة بعد الضجيج، وشهر الإجابات بعد كثرة الأسئلة. ليكن شهر أبواب تُفتح، ونفوس تُشفى، وأماني تتحقق دون عناء . ليكن يا الله... شهرًا يُشبه الدعوات التي خبّأتها في قلبي طويلاً ❤️‍🩹.

- طالِما الغلط مِش مني أزعَل لحد ما ترَاضيك الدُنيا.

‏كُلُّ مَتاعِبِ المُسلِم أُجورٌ ليسَ يَعلَمُها .

ستقتُلنا التساؤلات التي بلا أجوبة ذاتَ مرة .

حياة الكبار دي صعبة اوي انا مش متخيل اني بقا اقصى امنياتي اني انام على السرير واقفل فوني وابص للسقف في هدوء ؛ تقريباً لو اتعرض عليا الدنيا كلها مقابل النومة دي هختار النومة الهادية .

‏أمضي نحو ذاتي دون أحد، ولا بوجهة أحد، أستقيم دون العلاقات والضوضاء، أمشي خفيفًا من كل شيءٍ لا يشبهني، أرمّم صمتي بيدي وأشذّب روحي من تزاحم الأمنيات أتحرّر من ثقل العلائق وأجمع شتاتي كما يجمع الحكيم بقايا ضوئه، أرتّب داخلي، أُهذّب عطشي الدائم نحو الأشياء، أوقظ بصيرتي، وأمضي.

في الوقت والمكان اللّي متتوقّعهمش هتلاقي نصيبك بيخبط على بابك.

مو كل خيرها بغيرها، مثلًا احنا لو تطلع روحك مانتعوض.

من بين الصفات الحلوة كُلها، بتأسرني صفة واحدة لأنها نادرة جدًا جدًا، كل الصفات الحلوة والسيئة ممكن نقابلها كثير لكن صفة الذوق ذي صفة نادرة جدًا، إنك تتعرف ع إنسان ذوق جنتل فِ كلامه وشيك ف لفتاته وأفعاله وتصرفاته، مُمكن تتعامل مع ناس مُحترمين جدًا، عاقلين، أذكياء، شطار، فيهم صفات حلوة كثير، لكن مافي ذوق ! لُطف الرد وبشاشة الوجه والذوق لما أتعامل مع حد مرة ومرتين وثلاث والاقيه برضوا كذا إنسان ذوق، يصير ودّي آخذه وأحطه فِ مُتحف عشان ما يخرجش يتعامل مع الناس ويعتدي ويصير زيهم !

كانوا يحبّوني، وكانوا يقيموني كامل... عشرة من عشرة. لكن يوم قلت لا، صرت تسعة. ويوم ما عد جامَلتهم، صرت ثمانية. ولما بطلت أطلب رأيهم بكل خطوة، صرت سبعة. ولما اخترت طريق غير اللي هم رسموه لي، صرت ستة. ولما عرفوا إني أعرف أكثر مما أقول، صرت خمسة. ولما قلت الحقيقة بدون خوف، صرت أربعة. ولما نصحتهم بالحق، صرت ثلاثة. ولما قررت أركز بنفسي، صرت اثنين. ولما ابتعدت واخترت راحتي... صرت واحد. واكتشفت وقتها إن تقييمهم لي كان دايمًا على قد استفادتهم، مو على حقيقتي.

‏التقدير يقوي العلاقات بشكل مَهول، أحب الشخص اللي يقدّر وجودك بحياته، ويحسسك بعظم مكانتك عنده، وأنك شيء كبير و مايهون خاطرك عليه، يقدّر الوقت اللي بينكم والأيام، يقدّر عشرتك، يقدّر كل شيء تسويه عشانه، يعطيك دافع بإنك تستمر تعطيه اشياء حلوه بدون ندم، لانه بكل بساطه يقدّر .

أنا أخشى على قلبي من الغرق.

أحيانًا لا بدَّ من إغلاقِ الأبواب ليبدأ الإنسان مشواره الحقيقيّ نحوَ نفسه .

‏الرّقة طريقة الأنسان في شَرح انسانيتـه

قالو البدو « ماهيب دايم مرابيع وحياة » ‏يعني عادي Try to adapt

تم النسخ

احصل عليه من Google Play