هذه المرة لا أعرف شيء وليست لدي القدرة لتحديد أي الطرق صحيحة ولا أي الوجهات أكثر أمانًا -ككل مرة - أتمنى ألا يخيب مسعاي، وألا أُترك في مهب الدنيا أحارب فيها وحدي، وألا أركض حتى يُقطع نَفَسي خلف الأشياء خوفًا من فواتها، وألا أعيش قسوة التأقلم على مالاأريد - يارب.
لمَ يَعد للغَريق رغبةٌ في النَجاة
كانَ أغسطس خالي ، و أكتوبَر مُتعِب ، فَماذا عن نوفَمبر 🖤؟
تم النسخ