سألوها : - كيف أقنعتِ طفلَكِ بِالقراءةِ بدلاً من اللعب بِالأجهزة الذكية ؟! أجابَتهُم : - الأطفالُ لا يسمعونَنا ؛ بل يُقلِّدُونَنا 🤍
يا رب أيامًا جميلة تخلو من الوحشة، وأُنَاسًا حَنُونةً علينا أكثر منَّا، وتشدُّ الوِثَاق بنَا.
بي امتنان طفيف للمسافة التي تفرضها الأيام بيني وبين الأشخاص لأي سبب كان، و تثبت لي أن ما اعتقدته عظيمًا لوقتٍ طويل لم يكن كذلك أبدًا. -
يَنال المَرء ما يحملهُ قلبه .
- أحاول استعادتي وهذا كل ما أفعله هذه الأيام .
غادر الأماكن التي تقتل أحلامك . لو مقدرتش تغادر جسدياً ، غادر روحياً عقلياً .
لا تشكي همك للناس ، اشكي لرب الناس .
ياسطراً في رأسِ صفحة، أنا النسيجُ السرمديّ 💗.
تقدر تعوض كثير اشياء بس انا مو من ضمنها .
ماعاد يلفتني احد كل انتباهي لنفسي .
سَتـمُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر .
أنا وعاطفتي .. كِلانا كثير عليك _
مُنذ فترة طويلة، طويلة جدًا، وقلبِي يتخبّط 🫀
لا يستحق الجميع طاقـتك
صرخت وامعتصماه؛ لكن معتصم مات أين حقوق الإنسان؟ بل قل أين العربان؟! غزَّة يا الله: بلغت القلوبُ الحناجر، وقلَّ الناصر، وعزَّ المعين، وليس لعبادك إلا أنتَ،.وأنت حسبنا ونعم الوكيل
جُلَّ ما يرغب بهِ الإنسان بعد أن يكون مفهومًا أن يكون مُطمئنًا .
وَ شَعرتُ بأنَّ رَقة قَلبُهَا كَالطمأنِينَة الدافِئَة التي تَحتَضِنُني عِندما كَان كُلَّ شَيءٍ حَولي يُشعَرني بالفَزع .
من الرائع أن يكون لك في هذا العالم الواسع، مكان آمن تلجأ له وتطمئن، يشهد على كل أحوالك ويحتضنها، تكون فيه كما أنت مع نفسك دون تمثيل و ادعاءات، مكان تألفه ويحبك. _
كل القاسين في حياتي جعلوني شخص رحيم، كل الأزمات جعلتني أقوى، كل المؤذين جعلوني أحرص على مايصدر منّي، كل السوء الذي قابلته حوّلني لشخص أفضل، وهذا انتصاري الكبير.
لم يكُن حظاً ابداً كان الله دائماً معي