يارب، عَوضنا عن تلك الأيادي المرتخية، عن الخيبات المُتراكمة، عن الثقوب المُنتشِرةِ في صُدورِنا ، عن كلّ شيءٍ يرمينا في طَريق القلق ، ياربّ وأنت الكريمُ المُعطي.
كانت فقط مجرَّد رغبة أن نحمل مظلاّتنا ونبتسم تحت المطر أن نلعب قليلاً في الشوارع ونتركَ على الرصيف نثارًا من زجاجة العالم
مهمتي أن أقتل الوقت، ومهمته أن يقتلني أيضاً . لا خلاف بين القتلة.
”التركيز على النعم يُضاعفها“
الإنسان عباره عن فراغ مبيمتليش غير بكلمه طيبه من شخص مُناسب.
انت لست مهم لأحد ، ظروفك هي المهمة
ـ إن رأيته وهو يُذنب فأنت لم تره وهو يجلد نفسه ندمًا وكذلك لم تره وهو يتوّب.
- الحمدلله على اللي بيحصل و على اللي مبيحصلش.
أيام مِن فرطِ قسَاوتُهَا تظنُّ أنها الأخيرة .
كل الأعذار كاذبة، من يريد يستطيع.
لاخَطيئة تُعادل تَرويع قلب واثق ومُخلص.
شجاعتك تُسطع لما تكون جبان في رد الأذى وقت الخصام.
« و حينما أراد الله أن يهبنا القوة وهبنا كتف مُحبّ »
لكنني امرأة تلمع حتى في العُتمة .
مقياس العلاقات الأفعال ، النيات متنشاف .
- كل ما أفعله هذه الأيام هو أنني أحرسُ قلبي من اليأس . -
لا شيء.. أنا فقط أريد أياماً عادية.. أياماً على مقاسي.. بها نافذة صغيرةٌ تطل على الذين أحبهم.. وبابٌ لا تطرقه الريح.. تدخلهُ الطمأنينةُ كل يوم مثل قط جائع.. تأكل القلق الذي يختبئ في زواياهُ وتتمدد بجانبي.
أشياء تلمحها على عجل وتتمكّن منك، وأشياء تصرّ على تثبيت رؤيتك نحوها ولا تراها!
ـ يبدأ اليوم وكأنه جيد ثُم بعد عِدة ساعات تبدأ تدخلات الناس فيه فيتحول ليوم لايُطاق.
هناك صمت لا يُطاق بيني وبين العالم، وكأن الكلمات خائفة من أن ثقال .