الاثنين، 20 يناير 2025
شكراً لفلسطين المقاتلة، العريقة، المنتصرة؛ التي تُولد فيها القصائد قمحاً وزيتوناً.
أما أنا يروق لي هذا الأكتفاء الذاتي والبُعد عن كُل ما لايشبهنّي .