حالات متنوعة

سيرتـي الذاتيـة: لي قيمتي الخاصة التي تمنعني من الركض وراء أي شخص، مهما بلغت مكانته، مهما كان ناصعًا في قلبي، لي إتزاني الخاص.

‏أعرف تمامًا معنى أن تتضارب رغباتك مع قناعاتك، أن يستهويك أمر لدقيقة ثم تشمئز منه الدقيقة التي تليها.

كان عندك اهتمام وانا معنديش طاقة

أنا الذي يتنقل بعشوائية بين أحلامه الوردية وأوهامه السوداوية، دون أدنى احترام لتفاوت الألوان.

‏ﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻟﻠﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﻫﻮ ﺑﺨﻴﺮ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻜﺘﺐ ﻳﻌﺎﻟﺞ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ شيءٍ ما. _

الله يجعلنا نستشعر الفرحة عند لذّة الإجابة، ‏وننال المطالب بعد طول انتظار..

الخصوصية عمرها ما كانت خبث .

‏معضلة الإنسان الذي يقع في الأشياء وقوعًا شديدًا أنه لا ينسى، مهما هبت الرياح على هذه الجِراح ومهما أخذ الوقت من الذكرى ما أخذ.. تبقى ذكرى وقوعه راسخة.. موشومة على جلده كندبةٍ لا تُرى، تُعاش فقط.

كانت الحقيقة واضِحة منذ البداية ولكن عز علي تصديقها.

‏قدمت لك كامل الوضوح  ‏و هذا أثمن ما يقدمه إنسان إلى إنسان.

‏لا تَستَعمِل قلبَكَ فِي كُلٍّ مَرَّة.

‏قد اكف عن أي شيء إلا عن سرعة إدراكي ، أُدرك كل شي يحدث حولي.. أفهم، ألاحظ، أنتبه، ثم ألتزم دور المغفل. -

‏إلهي، عُد بي إلى المرة الأولى التي كان عليَّ فيها الاختيار، وأنا أعرف الصواب. _

‏حين كبرت الأيام ، كان الخميس يلعب في الخارج.

‏تعرف أنك نضجت حين تكتشف أنك لم تعد تهتم للخسارة، في حال كان مكسبك الوحيد هو روحك التي تعزّ عليك أكثر من أي شيء أو شخص آخر.

‏أعرف كيف تتحول اللهفة اتجاه أمرٍ ما إلى إشاحة النظر عنه تمامًا، بلا شيء

‏يا مسكِّن الروعات في قلب مرتاع / عبدك على درب الهداية .. تدلّه

أنَقَرضتْ جْميع الإسِتثنائاتْ ، الكُل مثُل الكُل .

الله يجبر بخاطر المُنتظرين ببشارة خيّر.

‏ افعل ماهو صحيح ، وليس ماهو سهل

تم النسخ

احصل عليه من Google Play