حالات متنوعة
النظرة التي تختزلها الذاكرة ولا شيء يمحوها، ليست نظرة الحُب أو الإشتياق أو الوله، بل هي نظرة الإمتنان.
يحسن أن تكون متغافلا أو مفوتا أحيانا حتى يتعامل الناس معك بتلقائية وعفوة ؛ فإحساسهم الدائم بتفوقك أو تميزك يجعلهم فى دائرة التحفظ وحسبك بهذا حاجزا .
صناديق اَلفرح المُغلقة لا يفتحهَا لنا سوى الدُعاء ربِّ هَبْ لنَا مِن لدُنك فرحاً
الذي ساق برحمته الغواص لإنقاذ هذه السمكة في عمق البحر،، قادر على أن يسوق لك أمانيك وكل ما دعوت به،، سبحانك إنك أنت القريب السميع المجيب..
أتمنى لكم صُدفة جميلة ورائعة في هذا اليوم تجعل الحياة تبدو كبُستان ورد في أعينكم☁️.
يارب كلنا نصادف الأيام اللي تشرع لنا بيبان الفرح من غير منّه.
لا تتركوا الناس دون أسباب واضحه، لا أحد يستحق أن ينام وهو يشعر بأنه لم يكن كافياً
انت متخيل ان بيتحكي عنك دلوقتي انك انت اللي ظلمتهم .
اختيارك للشخص اللي معاك لو مكنش صح من الاول هتفضل طول عمرك تدفع من حزنك عليه وعلي نفسك ، مش كل اللي تقابله هينفعك ، ومش كل اللي بيلمع من برا بيلمع من جوا .
أتعلم شيئاً لقد أكتشفت أن الوحِده لا بأس بها ، كُنت دائمًا صديقة للجميع ولكل مَن ليس لهُ صديق ، ولكن في وقتًا ما أصبحتُ وحيده لا أملُك أي أصدقاء ، ربما كُنت بهذا السوء ، فـ أنا لم أعلم كيف أجعل أصدقائي يبقُون بِجانبي ، كُنت دائمًا شخصاً لا يقبل الإستسلام ولا يُفضلُه ولكن الأن لا أفعل شيئاً سواه
الانسان بيبقا جامد وتقيل ومفيش زيه وييجي عند شخص واحد يبقا طري ومهزأ ليه .
أللهُم لا تجعل في أهلي وأحبتي مرضاً ألا #شَفيته .
لا أعرف كيف تعيشون من دون قلق ماذا تفعلون طوال اليوم ؟
أجمل ما يُمكن أن تقدمه لي: الوضوح.
لم نكن بحاجةٍ الى أشياء عميقة وهائلة بقدر حاجتنا المُلحّة الى وجوهٍ تأخذ بأيدينا نحو الطمأنة وتمنعُ عنّا الوحشة والقلق.
يارب أكون حاجه لطيفة بقلوب اللي امر عليهم يارب لا تجعلني اضيق الدنيا عليهم فوق ضيق الأرض❤️.
أخشى أن تمر حياتي وأنا أتجاوز فترات مختلفة من الضغط والتعب والتفكير، أخشى أن يمر ربيع شبابي دون أن أقول لنفسي ، أخيرًا لقد أنتهى كل شيء
واعلم دائماً أنّ القلبَ المُتصل بالله لا يذبُلُ أبداً🖤
وعلى قبور من نحب : يارب العباد ارسل بردًا وسلامًا يارب اعطهم الرحمة التي تنام معهم طويلاً في قبورهم واعطهم الامان إلى يوم يبعثون
لَمْ تَكُن الأشياء رقيقة ًدَائماً كما أُحِب، أنا مَنْ منحت الرقه لِكُل شَيء يَخصُني .
