من النّعم العظيمة هي أن يبعد الله عنك طبع الفضول، لا أنت مهوس بحياة الناس وتفاصيل عيشهم، ولا مهتم بالجديد عنهم ولا أسرارهم، ما تركض وراء القيل والقال ولا عندك رغبة تعرف حاجة عن أحد، نعمة أن يكون كل همك كيف تجعل نفسك أرقى وأفضل كل يوم، مركز مع حالك وتارك حال غيرك لخالقهم.
لا شيءَ مضمونٌ في هذه الدنيا ... لا وظيفة ، ولا مال ولا علاقات ولا محبة ولا صحة ... كلّ الأشياءِ حرفيًا في يد اللهِ ، ويمكنُ أن يتغيَّرَ حالها في أقل من ثانيةٍ أو موقف صغير مهما اعتقدنا أننا نسيطرُ على الأمور ... السيطرة على حياتنا وهم كبير جدًا ، لا أحد يعلمُ ما الذي سيحدثُ بعد دقيقةٍ من الآن ... آسفة للأشياء الرائعة التي تحدث في أوقات قاسية ، أعلم أن ردّة فعلي لم تكن كافية ، كنت متعبة حينها لكنني أتذكرها في وقت آخر وأبتسم طويلًا ...!
بكامل الانتباه ينتظر الفرصة ليراها وهي تفوته..
”لو أنَّ كلّ إنسان عرف متى يمتنع عن إتخاذ الخطوة الأولى، لتغيرت أشياء كثيرة“
لقد فهمت ماتعنيه الوحدة عندما لم يلمح أحدٌ إرتيابي أو رعشة الخوف الساري في دمي كان الجميع قد صدّق صلابتي.
أنا آسفه إني ببان بتخانق وأنا بتناقش ، بس i can't control that والله ..
عدد الأنوف التي تحشر نفسها في حياتي قادرة على حرمان مدينتك من الأكسيجين ليوم كامل .
إنني أنسى الكثير ولا أنسى ما فعله المرء من أجلي.
إنَّ أفضل إنتقام تقومين بهِ إتجاه الأشياء هو إعادتها غريبة بلا معنى.
هَي مُش سهَلة بس مَعلش ،
دعوة اليوم : يارب تتحول كل مشاكلنا لفلوس.
اولاً الف مبروك ع كل الاستمرارية في السعي اللي احنا فيها دي . ثانيًا احنا كل دا في الاتجاه الخاطئ ، حتمية الوصول الناحية التانية.
”فَوات الحاجة خيرٌ من طَلَبِها من غير أهلها.“
الحقيقة ليست شيئا ينتمي إلى من يفر ويحتاج إلى ملاذ
أرجو أن أطمئن طويلًا، أطمئن لدرجة أن أنسى أن ثمة ما يسمى قلق.
تعاملني بمزاجية أعاملك بزهايمر، وربي يشفيني ويشفيك.
تعتزل مايؤذيك ! يطلع لك ما يؤذيك جديد
•• لا بأس أن تخرَّ قواك ، أن لا تُغريك فكرة امتلاء نصف الكأس ، أن تتخلى عن دهشة الأحداث الأولى ، ولا تُبهرك خيوط النور وهي تشق صدر الظلام ، لا بأس أن تُلقي بأسلحتك ، تتوقف عن الركض ، تعقد هدنة وترفع رايتك البيضاء ، لا بأس أن تتخلى ، أن تستسلم أحياناً ، بعض معارك الحياة يفوز بها الأقل تشبثاً.🖤
التعامل بطريقة رسمية أقسى أنواع العتاب..
صحتك تتأثر إذا اضطررت يومًا بعد يوم أن تقول عكس ما تشعر، أن تنحني أمام ما تكره، أن تفرح بما لا يجلب لك إلا الشؤم، جهازنا العصبي ليس خرافة .. إنه جزء من جسدنا، وروحنا توجد في مكان ما داخلنا، كالأسنان في فمنا، لا يمكن التعدي عليها باستمرار دون عقاب.