حالات متنوعة

الحياة مع هؤلاء البشر تحتاج الى ضمير معطل.

‏طول ما انتوا حاطين فكرة أنه محدش بيدوم لحد ، بقيتوا تنهوا علاقتكم اللي ممكن إنها تدوم، بس علشان المبدأ السخيف دا .

‏جُزء ينتظر ، وجُزء لا يبالي .

- بدون مُبالغة أناا ماا بنسى كلمة حدا حكالي إياهاا, سواء حُلوة أو سيئة بالوقت والمكان والظروف أناا من الناس اللي بتفرح من قلبهاا لماا تشوف أي تفصيله صغيره مبهجه, وبتزعل برضه من قلبهاا لو صار شغله لو بسيطه أثرت فيهاا بشكل سلبي, من الناس اللي دموعهاا قريبه وضحكتهاا أقرب💛 أناا حدا بركز بأبسّط التفاصيل

وأعطني الرضا كأنني أملك كل ماأتمنى وأرزقني الفرح كأنني لم أحزن أبداً يارب 🌿.

‏أن شفتني اكابر واتجاهلك شدني لكّ لا تنافسني .

ولأني نظرت لها بالخطأ 666 مرة تظن انني معجب بها

‏انا فرصه مش هتقابلها تاني ف حياتك ودا غرور عادي

‏لا أحد سيحارب من أجلك، هذه هي الحقيقة !

‏تَوقف عن إخبار الناس أنك حزين، إذهب إلى النوم !

أحِبّو ذلك الجزء من اليوم الذي تتذكرون فيه كم كان الأمر صعباً ومعقداً لكنه أنتهى، وها أنتم بخير الآن.

اللي بحبنا ببيّن من نظرة عينه ، والحاقد بتعرفه من نصيحته إلك ، واللي ما بيتمنّالك الخير بتفضحه ضحكته ، والشرّاني بينكشف من مزحه! ببساطة ما حدا فينا غبي ، نحنا بس اللي منتغابى وما منرضى نحرِج حدا ، لأنه عادةً العين بتطلِّع اللي بالقلب ، فَ بدون كلام منعرف المخبّى .. صدق الإمام ابن القيم لما حكى: إنَّ العيون معاريف القلوب بها يُعرف ما في القلب وإن لم يتكلّم صاحبها.

‏ما زالت تحتويني عادات الطفولة، مازلتُ أخجل كثيراً عندما أتحدث مع شخص لا أعرفه، و مازلتُ أتعلّق كثيراً في من أُحبهم وأخشى فراقهم كثيراً، أكره الإنتظار و أكره أن يوجعني أحدهم بكلامه، أكره أن يرتفع صوت أحدهم عليَّ فتبدأ مشاعري بالتألُم، وأغار كثيراً على أي شيء أُحبه.

نفسي أدخل مخي ارتبه..و أحط بخور واشغل قرآن واطلع وافتك من افكار الشيطان اللي فيه

‏الشدائد قرائن اللطائف ، تأتي الشِّدة وفي خفاياها لُطفٌ كثير.

خليك مستقل بنفسك وذاتك ، متقيسش قيمتك بناء علي نظره الناس فيك ، لان من عدم الثقه في النفس انك متطمنش لذوقك واختياراتك لحد ما الناس يمدحوك فيه ، ف متحاولش تحدد قيمتك وذاتك بناء علي عيون الناس ، خليك واثق في نفسك واختياراتك.

‏ كل الأشياء التي اطلبها بسيطه وسهله وتحدث للكثيرين، ولكنها معي انا لسبب ما لا تحدث.

‏ مخارج الطوارئ مؤصده من الخارج، ابتكر خلاصك

لست آسف علئ تلك الشتائم وانما أسفي علئ كل إطراء.

‏-كان صارمًا أمام الحادثات، كلّما أصابته نائبةٌ لا يثور، لا يصرخ، لا يبكي، لا يغضب؛ لكنّ على وجهه يستقرّ شيءٌ غليظٌ وحادٌّ كأنّه الصدمة.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play