أحيانًا بعد كل الحشود التي عرفتها في حياتك، تأتي فترة تشعر فيها بالتشبّع والاكتفاء، واستثقال المديح، والميل إلى الانطواء، فترة تكتشف فيها أن الحصيلة الرابحة هي قلب صادق واحد تأوي إليه مثلما يأوي المرء إلى بيته في آخر اليوم هاربًا من جميع الأشياء.
فصبرًا في مجال العلمِ صبرًا ، فما نيل المُنى سهلُ المُرادِ
من ألطافه الخفيّة -سُبحانه- يقيِّض لك حتى الآيات تقع عليها صدفةً فتُلامس شيئًا يجبر خاطرك المكسور.
اسوأ مسافة بين شخصين، هي إساءة الفهم .
سلاماً على من قست عليه الحياة ولم يقسوا على أحد .
عيشوا بقلب أبيض، فليس على الدنيا بقاء.
تمسكو بـ الصادقين ، فهم قلّة .
كلما تأخر عليكَ شيء وطال انتظاره استبشر خيراً ، سيأتيك أجمل مما تتخيل لأن ربكَ لا ينساك أبداً.
النصيحه الاولى والاخيره كن قوياً ، ومكتفياً ، ومستغنياً .
عامل الناس بجمال قلبك وطيبته، ولا تنتظر رداً جميلاً، فإن نسوها فلا تحزن فالله لن ينساك .
ثق تماماً بأن ما فاتك لم يُخلق لك، وما خُلق لك لن يفوتك أبداً .
لا يمكنك أن تُشفى فى نفس البيئة التى جعلتك مريضا، غادر.
لاتقلق، ربك كفيل بمن أحزنوك يوماً.
الخجل يضيع نصف الفرص.
أجمل مراحل النضج : تصمت كأنك لم تفهم وتتجاهل كأنك لاترى .
أنا دقيقة المُلاحظة ، نعدّيلك مرة وثنِين وثلاثة عشان يستمر الوّد فلا تتمادىٰ .
قريت مره شخص يقول عن العسر والضيق تراه ساعةٍ مقضيّة وصرت كل مره أواجه حزن أوضيق وصعوبه أرددها وأرتاح أدرك وقتها انها ما ضاقت إلا و بتفرج ومصيرها طيّ نسيان .
أخاف من محدودية المعرفة التي تحول ألمع الناس إلى مجرد حمقى .
أنا لا املك بيتاً أنزع فيه تعبي
أركض لكي لا أتلاشى، لكي لا يبتلعني خواء الأسئلة أنا التي تبحث دائمًا وراء الأشياء لايرضيها المعنى الواحد.