حالات متنوعة

‏لا أحب مخالطة الأشخاص الذين يجعلوني في حالة دفاع دائم أدافع عن أفكاري عن قصدي عن نفسي عن حقي وعن مشاعري

“‏ أنا أكثرُ كسلاً من أن أُصحح أفكارك الخاطئة عني.

- من السهل أن يقع المرء في فخ الماضي فأن للماضي إغراء كبير، يتحدث الناس دائماً عن ضبابية الزمن، في الحقيقة الضبابية تقع هنا في الحاضر.

‏الجو مناسب جداً أنك تؤجل عمل اليوم إلى الغد وتقعد تشرب مشروبك السُخن و تبسط نفسك

‏أنـت تستحقّ علاقة تساعدك على أن تنام بهدوء، تستحق شخصًا لا تكترث لمظهرك أمامه، ولا تظل خائفًا من أن يسئ فهمك، ألا تستيقظ وأنت خائف أن تخسره، أنت تستحق علاقة مُريحة دون حيرة ولا أسئلة، لأنك متأكد أنك ستنام وأنت الاختيار الوحيد والأبديّ.

‏لدي امتنان خاص للأيام التي جعلتني أعرف من أنا ومن هم أصدقائي.

- أن تتزوج وتنجب وتنشئ عائلة صغيرة لا يعتبر بالإنجاز... حتى الفئران تستطيع فعل ذلك. يجب أن تكون أحلامك أكبر من ذلك... -

ولا شيء أرجوه منك سوى ألا تعود إن كنت تنوي الرحيل يومًا ما .

‏لم أر في حياتي حباً كالذي رأيته من أهلي وروحي وعائلتي ؛ مهما كانت طريقتهم غير مقبولة أحياناً ، لكنها دائماً ، دائماً محملة بالحب ، كل يوم يزداد إيماني بهم أكثر وأكثر وكل موقف يؤكد لي أن جيش المرء الوحيد هو عائلته ؛ وأن المرء دون العائلة عدم ، أنا ممتنة لهم دائماً .

‏حطوا في بالكم أن الساكت يعرف كل شيء.

‏الجمال الحقيقي في الحياة مرتبط ارتباط وثيق بالقناعة والرضا ، كلما حضرت القناعة كانت كل الاشياء البسيطة جميلة ومُذهلة .

نحنُ لانستحق أن نهون او يُهان بنا .

هكذا القاعدة دائمًا : تأتي الفرص لمن لا يُريدها .

لا غيّب الله عنّا ضجيج العائلة ودفء الأحبّة وامتداد الأحاديث، لا أبهت الله أيّامنا من وفرة وجودهم، وتفاقم أُلفتهم وتنامي محبّتهم، لا أطفأ الله أنسًا يُستزاد بهم، ورضا يمتدّ بحضرتهم، وسكينة تربو في كنفهم.

“ليست القوة في أن تختار ولكن في مواجهة نتائج اختياراتك.

مؤمنة بإن الإنسان إذا ما كان قادر يسعد نفسه محد بيقدر يسعده

الرجُل المدلل يحتاج له صفعه من أنثى قوية، تعيد له وهيج الرجولة المسلوبة منه .

انا مش بس مش قادرة على التحدي والمواجهة انا مش قادرة اقوم من السرير اساساً .

‏متطلبش مني اصارحك طالما انك مش هتقدر صراحتي .

‏:أما زِلنا على البال أم زُلنا ؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play