الجو عامل زي الرجالة كدا ملهمش امان .
لا يبكي الناس دائمًا لأنهم ضُعفاء ، يبكون أحيانًا لأنهم كانوا أقوياء لمدة طويله
كُل حاجة مزعلاني بس الواحد عامل نفسه مش واخد باله
المشكله اني ملحقتش اتخطى كل اللي فات عشان اقدر اتخطى اللي بيحصل دلوقتي.
“أنا فقط .. مُتعب، من أبديّة الصراعات، من ارتداء الأقنعة، من إلقاء اللوم عليّ، من ممارسة الحياة، من الوعي، من الفراغ، من الروتين، من الأهل، من معايير النجاح، من متطلبات العيش، من المشاعر، من التفكير، من الأحلام، من البؤس، متعبٌ من كل شيء، جلُّ ما أريده هو نهايةٌ منطقيّة لكل هذا.”
أنا خسرت ناس و فلوس كتير السنة دي يارب الفلوس ترجع ..
كان وضوح الأخر يسهل عليك فهم كل شي، لكنك استقبلت الكذبات بترحاب كبير على أمل أن تصبح حقيقة يوماً ما.
يمر على الإنسان وقت لا يطيق فيه الحديث مع أحد يرد بكلمة دون نفس، وقد يجرحه شيء بسيط، فلا تعتقدوا أن يكون الشخص دائماً كما تعودتم عليه !
ممتنة بصراحة لفكرة إن مش دايماً الانسان لازم يبقى عنده حاجة يقولها ، وجود الصمت كأوبشن رائع.
لسنا مُبهرين، أو جذابين للحد الذي يجعل أحدهم يلتف حولنا، أو يربط على أيدينا حين ترتعد، ولكننا لطفاء نملك قلوباً عفوية يتمنى الكثير لو يظفر بمثلها.
أَخاف الجُلوس مَع نَفسي؛بَيننا عِتابٌ طَويل .
قبل اختراع الأدوية ، كان الناس يسمون كل شيء يشعرهم بشعور طيب علاج بدء من البحر وغروب الشمس ، إنتهاء بالمطر ولقاء الاحبة .
انا عليا تكشيرة وش قسما بالله بتجبلي انا ذات نفسي اكتئاب الله يكون في عون الناس اللي ببقى ضارب بوز في وشهم بجد .
في المحادثات الإلكترونيه أنا شخص ذكي وسريع الرد ، وفي المكالمات الهاتفية شخص ضائع وخجول ، و وجهاً لوجه شخص آخر تماماً ، شخص صامت وكئيب لا تود أن تعرفه ، ولا أعرف أيهم أنا .
لا تنتظر الدليل صدّق إحساسك .
عميق جدًا يتلمس مواضع في الروح لا يلمسها أحد.
عايزه اقول بس ان في فرق بين ان حد عايزك علشان شايفك فرصه كويسه ، وبين حد مختارك انت تحديدًا وسط الف فرصه كويسه تانيه
أنا و الأمور و السيطرة تحت البطانية .
إن الفراغً أشبهُ بالتعذيب البطيءِ !
واحدة من مخاوفي إني أكون الشخص اللي ما يقدّر النعم إلا بعد زوالها ، ولا يعرف قيمة الشي الشخص إلا بعد ذهابه لذلك قاعدة أفتح عيوني على كل نعمة حولي ، صغيرةً كانت أم كبيرة.