حالات متنوعة
لستُ حريصاً علىٰ أحد، الباب الذي أدخلك لازال كافٍ لخروجَك و أنا أتناول طَعامي !
إذا كنت تقرأ هذا، إدعُ لي ولا تخبرني، لا تخبرني أبداً، أحتاج أن تحدث معي معجزة في حياتي بسبب دعَواتٍ لا أعرف من أين أو من صاحبها.
لا عدوًا لي أكثر من قلبي كلما وليت وجهي ذَكّرنِي .
وألوذ بلُطفك يارب عمن أُزينهم في غيابهم فيشوهوني في غيابي ، الذين أنقذهم من غرقهم فيغرقوني بأدمعي والذين أكون لهم حصنًا فيكسرون حصوني وجناحاتي وقلبي .
- أنا مش مهتمة لحصّريات الناس ولا لـِرأيهم ، ولامهتمة لجديدهم و لا لفضايحهم عشان نلوي ذراعهم , ولا أني امّ البشريّة عشان ننتبه عليهم.
نحن الذين نستند يوميًا على : إيَّاكَ نَعبُدُ وَإِيَّاكَ نَستَعِينُ = أنسقط؟ حاشاه 💛
عندما لا ترغب بأن تكون مثيرًا للاهتمام ،تصبح حُرًا .
مُملة هي الوحدة، لكنها أكثر انصافاً من ضجيج يمتلئ بالنفاق.
أنا ضد اي حاجة توجع الدماغ و خصوصاً اذا كانت الحاجة دي إنسان .
أحدهم ينتظر حديثك ، برغم التظاهر بأنهُ لا يهتم
أنا أكره من يسرق مني وحدتي، دون أن يقدم لي في المقابل رفقةً حقيقية .
ستخرُجُ الشمسُ من جوفك كما لو أنك الشروق
ليكن المظهر كالجوهر والباطن كالظاهر ..
وهذا سيمر مثل سابقه، وما الذي لم يمر؟
لستُ مِن نوعك، بي من القلق ما يمزّقُ بركانا .
لأن رأيك مُهم جداً ، أحتفظ به قبل أن تُصبح أُضحوكة .
مفيش ألطف وأجمل من إن يتم وصف وجودِك بإنهُ خفيف وإن الوقت ف وجودِك ونس.
لست مجبراً على تصحيح تفكير الآخرين ، لكني مضطراً إلى مراعاة حجم عقلياتهم ..
أتظنُ أني من دوّنك لنْ أحيّا قد خابَ ظنّك والحيّاةٌ حيّاة .
ستُطاردكَ كُلّ المَراتِ الّتي كانَ عليكَ أن تَتكلَّمَ فيها ولَم تَفعل.
