حالات متنوعة

لم يسخروا من جدّكَ لأنّهُ حدّادٌ فقير، بل سخروا منكَ أنتَ؛ لأنّكَ تخجل منه.. وهذا فرقٌ شاسع.

قد ترى منِّي صمتًا، وتظنّ أنّي نسيت، ولكنّي لم أنسَ وعندَ اللهِ البوحَ الكثير!

الكلام البذيء، من أهم عوامل التربية السيّئة.

ستمرّ، ستأخذ شيئًا قيّمًا من عمرك.. لكنّها ستمرّ، وستمنحك -بإذن الله- أشياءً قيّمة ورفيعة أكثر وأعظم.

‏لا تكلف نفسك بالمبادرة بأي مجهود ولو كان ضئيلاً ،في حق من لا يتقدم إليك بخطوة .أنت بإنسحابك الذي يؤلمك ستكون بخير أكثر من تكرار المحاولة تحت بند - ربما تصيب هذه المرة -

- عامل أيه ؟. = عامل عبيط عشان لو ركزت هتزعلوا مني ..

- السِعةُ في الأنفُس، لا في الأشياءِ و الأماڪن .

- لا تقع ضحية المثالية المفرطة و تعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقربك من الناس، الناس تحب و تكافئ من يستطيع تخديرها بالأوهام .

لا أقصد اخافتك لكن لا تكن متأكدًا إلى هذا الحد.

‏ لا بأس إن أحسنت الظن بمن لا يستحق وليس عيباً إن أهديت مشاعر لم تُصان إحمد الله دائماً أنك في الجهة النقية من الحياة .

تكابر أنت و أنا اكابر و يسعد جونا البارد .

‏كأنّنا أهدرنا الجانب الرائع من شخصياتنا مع الأشخاص الخطأ وفي المكان الخطأ والوقت الخطأ.

‏ليس هُنالك أرق من أن تمتلك شخصًا يعلم جيدًا كيف له أن يتشبث بك، رغم إمتلاكه الكثير من الأسباب للإفلات.

‏كل إنسان هو عضو مبتورٌ من جسد أمه، لذا تشعر الأمهات دائمًا بأن هناك شيئًا ناقصًا.

أنا زي القهوة تكلمني اي وقت اعدل مزاجك.

مافيه اسوأ من انك تكون حاس بس خايف تتأكد

جميعنا نحب الإعترافات الغير متوقعة

في النهاية كل شيء يصبح على ما يرام، مهما غابت عنك تلك الفكرة، لا تنساها، كل شيء سوف يمضي وكل شيء سوف يصبح على ما يرام. وستعلم جيدًا أنها ليست المرة الأولى لك في الحزن ولن تكون الأخيرة، ولكن في كل مرة ظننت أنك لن تستطيع الإستمرار، استمريت، وفي كل مرة شعرت بالغرق نجوت.

لم احرص على تلميع صورتي لأبدو جديرًا بالمحبّة، لن أتنازل عن غضبي لأثبت لك حناني، لن أتوقف عن فعل ما أؤمن به لأنه لا يتوافق معك، لن أترك هدوئي وأنخرط في الزحام لأظهر بصورة الاجتماعي المحبوب، لن أصدّ عن رصد السعادات الصغيرة التي تصنع لي طمأنينة لأطمح بسعادة أكبر.

‏- أحياناً أتساءل عن حياتي، حياتي ثمينةٌ و لڪنها محدودة، أحياناً، حقًا أتساءل، هل أفعل ما أفعله عن حب أم أفعله لأنني أفتقرُ إلى الشجاعة ؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play