المستقبل لا يجيء بالتمنيات ، إنما بالأستحقاقات
«وما استسلمتُ من يأسٍ ولكن يحنّ لراحةٍ مَن خاض حرّبا»
لا أرى نفسي إلا في الصفوف الأولى. قوي، مُختلف، طمُوح، مُبتسم، ومُشع لنفسي ولمَن حولي دائماً.
مَنْ لم يَشْرَبْ مِنْ بَحْر التجارب سيمُوتُ عَطَشَاً في صحراء الحياة . فالحياة مجموعة من الإنتصارات والهزائم الصحة والمرض الفقر والغنى الإحتياج والإستغناء القرب والبعد ولكن يظل الرضا هو سيد الأشياء كله
“ تتأخر و كأنها ليست من نصيبك ثم يُبهرك الله بِطريقة تحقيقها ، ثِق بِالله واطمئِن .”
المسألة لا بإصرارك ولا حتى استسلامك، الدنيا عَتدعسك عَ تدعسك في كل الأحوال.
كلمات لو غرسناها في قلُوبنا ما مسّنا الحزن قطّ : ..واعلم أنّ الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضرّوك بشيءٍ لم يضرّوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك.. رفعت الأقلام وجفت الصحف
التردد أكبر عقبة في طريق النجاح.
لم أكن الأذكى: للأسف لم أكن الأذكى في الجامعة، ولم تسرِ أحاديث الناس حول علاماتي التسعينية وما فوق.. للأسف كان مجهودي لا يتناسب أبداً مع تحصيلي، جميع ما أبذله و أكابده من قلةٍ في النوم و وهنٍ في الجسد كان ينتهي بعلامة ستينية سبعينية لا ترضي عقلي المتعطش لمعدلٍ خارق أكتسح به عتبة مخيلتي و أشعر به بانتصارٍ عظيمٍ على ذاتي.. لطالما كان هاجسي و محطّ تفكيري طوال فترة دراستي هو أنني لا أملك ما يميّزني، أو ما أستطيع أن أستخدمه كذريعةٍ لأواسي بها نفسي و أخفف عن عقلي ثقل الانفعال في كل مرةٍ أتلقى بها خبر علامةٍ ما.. ستّ سنواتٍ عجاف، مُثقَلين بكثيرٍ من اللارضى واللاتميز، مُثقلين بتفكيرٍ سلبيّ لطالما كان يدفعني لأطرح على نفسي السؤال التالي: أحقاً أنا أنتمي لهذا المجال؟ أم أنّ القدر قد ساق بي إلى طريقٍ موحشٍ مقفرٍ لا ينتهي بنور. وكان هذا التساؤل بيني و بين نفسي ينتهي بقرارٍ جنونيّ يدفعني أن أترك ما أدرسه و أحوّل لشيء آخر أجد ذاتي به. لطالما أحسست بفشلي في دراسة تلك المواد العظيمة من تشريحٍ و علم أنسجة وما إلى ذلك من علوم كادت تفقدني صوابي، وتودي بصحتي.. لطالما أحسست أن ما أعيشه هو أساس اختيارٍ مغلوط من قبلي سأدفع ثمنه ما حييت.. تخرجت من هذه الجامعة العتيدة بمعدّل سبعينيّ بسيط لا يسرّ الناظرين أبداً، مما زاد من إحباطي و عدم إيماني بما أُكنّه من قدرات. أما الآن فأنا رئيس قسم أورام الأطفال في مستشفى كليفلاند الأميريكية فضلاً عن كوني أستاذ في جامعتها! وبعد مسيرة سنوات طويلة من الكتابة اللاهادفة..سيُنشَر باسمي أول كتاب أدبيّ حصيلةً لما مررت به من مطبّات و انتهاءً بالمقولة التالية..ستكون يوماً ما، ما تريد. جميعنا سنكون.
إذا أردت أن تُصبح قوياً، تعلم كيف تُحارب وحدك.
لا ترفع سقف أحلامك ، أجعل أحلامك بلا سقف .
عود نفسك على التفاؤل والسعادة والتيسير والشكر .. فإن عقلك يتحفز للحصول على المزيد منها. لا تفكر في الألم والتشكي والخوف وصعوبة الحياة ..فإن عقلك يشعر بالعجز عن التفكير فيما يسعدك ولا يرى إلا ما يجلب الهم والتعاسة.. لأنك أعطيت عقلك رسالة بأنه لن يجد غيرها.
لا تتوقف حتى تصبح فخوراً بنفسك .
#اصنع_سعادتك ▣ ضع أهدافك الطموحة محل التنفيذ.. ▣ ابدأ العمل واترك التسويف.. ▣ وتحمل الأذى والجهد.. ▣ فبالنصب والتعب يُنال النجاح.. 💠وتُصعد القمم..
لا تنكسر، رمم شعورك واستمر.
كل ما زادت صعوبة الظروف واستحالة تغييرها، تذكر قوة الله 🥺❤️
ارفعي راس والديك عالياً واجعلي الافراح تغزوا قلوب بيوتكم عن طريق نجاحك وتفوقك الدائم فقط اتعبي لتحصدي نجاحك.
لا تستسلم ليس هنالك عارٌ في السقوط العار الحقيقي هو عدم الوقوف مرة أخرى
النجاح جبل لن تسطيع صعوده ويداك فى جيبك لا تتهاون ادرس قبل الندم!
ان من يَتَجرأون بقوة على الفشل هم من يحققون الانجازات الكبيره