حالات فراق وشوق

كُنت أَعلم أن النهَاية سَتكون الفُراق لستَ لي وأنا لستُ لك كُنت عَلى علم إنك لستَ مِن نَصيبي وسَنعود غُرباء كما لو إنَنا لا نعرف بَعضنا البَعض لكِن بيننا الكثير مِن الذكريات وإنكِ أعز العَابرين فِي حَياتي.

ودَّعتهُ ولَهيبُ الشَّوقِ في كبدي والبين يُبعِد بينَ الروحِ والجسدِ!

يقولون أشتقت لك . بينما محمود درويش يقول : فبعضي لدي وبعضي لديك وبعضي مشتاق لبعضي فهلّا أتيت ؟

‏أسامِرُ الليلَ بالأشواقِ أرسلهَا ‏لَعلَّ طيفًا مِنَ المحبوبِ يأتينَا.

معك واشتاق لك وشلون وانا بعيد .

انها الرَابعة صباحاً وأربع واربعونَ شوقاً وقهراً  .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play