كُنت أَعلم أن النهَاية سَتكون الفُراق لستَ لي وأنا لستُ لك كُنت عَلى علم إنك لستَ مِن نَصيبي وسَنعود غُرباء كما لو إنَنا لا نعرف بَعضنا البَعض لكِن بيننا الكثير مِن الذكريات وإنكِ أعز العَابرين فِي حَياتي.
ودَّعتهُ ولَهيبُ الشَّوقِ في كبدي والبين يُبعِد بينَ الروحِ والجسدِ!
يقولون أشتقت لك . بينما محمود درويش يقول : فبعضي لدي وبعضي لديك وبعضي مشتاق لبعضي فهلّا أتيت ؟
أسامِرُ الليلَ بالأشواقِ أرسلهَا لَعلَّ طيفًا مِنَ المحبوبِ يأتينَا.
معك واشتاق لك وشلون وانا بعيد .
انها الرَابعة صباحاً وأربع واربعونَ شوقاً وقهراً .
وما حيلة المشتاق لما تزوره ملامِحُ من يهوى؟
- ياما حاولت الفراق وما قويت كـنت ابي أنـساه لكن ما نسيت .
تعال من الحنين، أنا قادم من القلق.
وأنا أفتقدك، وأفتقد ما كُنا نفعلهُ سويًا وقتنا سوياً لساعاتٍ طويلة، صورنا العشوائية الأشياء التي كُنا نتبادلها طوال اليوم كل هذه أشياء أفتقدها معك والأهم.. أنني أفتقد شخصي المفضل ورفيق أيامي الذي أخذتهُ المسافات مني🥺♥️
لفقيدي : في عمق الفقد والاشتياق تَحتضنك دعوَاتي .
ماذا وَجَدَ مَن فَقَدَكَ؟ ومَا الَّذي فَقَدَ مَن وَجَدَكَ؟
وَكَذا الدُنيا دُنُو وَاِفتِراق
اشتقتُ إليك وتشوّقت إليك واشتقتُك وتشوقتُك وصبوتُ لك وتُقت إليك وطربتُ إليك وحننتُ وغرضتُ إليك وقد ظمئتُ إلى لقائِك ونازعتني نفسي إليك وتخالجني إليك وأنا إليك دائمُ الشوق وقد لجّ بي الشوق وبرح بي الشوق وكدّت أذوب شوقًا وكاد فؤادي يطير شوقًا إليك
قد تشتاق يومًا لصوتٍ كان يملأ قلبك حياة، ثم خفّت فجأة.
أحمد شوقي لخص انتظار الحبيب ومشاعر الشوق في الغياب بشطر مُبدع : «أحسنُ الأيامِ يومٌ أرجعكَ!»
فلو أستطيعُ طِرتُ إلَيكِ شَوقًا وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناحِ؟
: التناقض بالشعور يهلك، مثل إنك تشتاق لشخص طابت نفسك منه !! .
- وَا شَوقاه! إلى هِمّتي وبِداياتي الأولَى.
أنُ تشتاق لدَرجة لو لمَحت صورته بالصُدفة تحس گلبَك يريد يطلَع من صدرَك ويحُضنه، بَس متحچي.