” لا أستطيع أن أكون شيئًا آخرًا غير نفسي، إنني أُفضّل أن أعيش حياةً صغيرة أملكها، على أن أعيش حياةً كبيرة تملكني “
جميعنا نمضي حياةً واحدة وظروفنا هي مفترق الطرق
ربما الحياه لاتعطينا كلما نريد لكن القناعه تعطيناه كل الحياه.
الحياة أبسط من إني أفضل أسالك ليه مغير أسلوبك معايا؟ داهية إنت واسلوبك🙏.
تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله.. لكنَّها سفر، والسفر مشقَّة، ومن تعِبَ اليوم أدرك مفاز الغد، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن، لكنَّك المؤمن القوي، الذي لا تغلبه العاجلة كلما تذكَّر بهجة الباقية. يا رب اجعلها رحلة في طاعتك، وارزقنا فيها الأمن والثبات، وارزقنا أجر الصابرين.
الحياة بلا هدف طريق إلى التلف، ضع أهدافك، حدد أولوياتك، لا تنصرف من الأهم إلى المهم إلا بعد أن تُتمه، كل ما تطمح إليه يقع على عاتقك تنفيذه، والقيام به، لكن إن لم تُحسن التخطيط، وتنظيم وقتك، وترتيب أولوياتك، والأخذ بالأسباب، وقبل كل هذا تُحسن الظنّ بالله، وتتوكل عليه، فكل عملك سيذهب هباءً، أن تسير في الحياة بلا هدف وكما تأتي تأتي مؤلم للغاية؛ يسلبك قديم إنجازاتك، حتى أنه يسلبك نفسكَ التي بين جنبيك ورُوحك؛ النفس تتطلع للإنجازات، لكن أُذكرك بعدة عوامل علَّها تُساعدك في الوُصول لِوِجهتك: - النية الصادقة؛ صدقًا تُحول عاداتك لعباداتٍ، وتجارة رابحة مع الله إن صدقت وأحسنت. - حُسن الظنّ بالله؛ فهو حبل نجاتك. - كثرة ذكر الله والإستغفار. - الأخذ بالأسباب مع عدم الاعتقاد فيها. - التخطيط الجيد، والتنظيم الجيد للوقت. - تحديد الأولويات، لا تنشغل بأيّ شيء يشغلك عن هدفك مهما طلبته نفسك؛ نفسك أمّارة بالسوء ولو أطعتها ما تحرّكت قيد أُنملة، فافطن لذلك. - اتخاذ الرفيق الجيد، والصحبة الصالحة. - الدعاء، ثم الدعاء ثم الدعاء؛ ومن نحن بدون الدعاء؟ سلَ مولاك وخالقك كلَّ ما تتمنى، سله توفيقًا وسدادًا في كل أمورك؛ بِدون توفيقه لا قِيمة للعملِ، ولا فتحًا يُبلِّغك مُرادك. جبر الله قلوبكم وقلبي بكل ما هو خير لنا، ورزقنا الرضا على كل أقداره؛ ففي كل أقداره خير وإن كان ظاهرها غير ذلك٠
عَ العموم الحياه تجارب وأنته الفار.
في مرحلةٍ ما من حياتك، ستشعر بفداحةِ ما ارتكبته بحق هؤلاء وبحق نفسك. لكن وقتها -ويا للمرارة- سيكون الأوان قد فات على التصحيح.
- ربِما لا أفعَل شيئا مدهُشا ولكني أحَاول وَسط هذا الصّخب أنّ أجعَل الحياةَ مُمكنة التحمُل ✨ •
حياتنا كلها ، والكون بأكمله ، يسير بتدبير الحكيم الخبير ، وكل شيء يحدث بترتيب وتدبير يخفى على عقولنا.. فلا تسمح لعقلك أن يفسد القصة الجميلة بالتدخل فيما لايدركه.. هو بذلك يثير تساؤلات تبعدك عن الاطمئنان وتجلب لك الارتباك. سلِّم .. تَسلَم .
الحيـاة أختيارات وأني أختار سلامـي الداخلـي .
الحياه كانت هتبقي اسهل بكتير لو الانسان كان بيعرف يعمل skip لاي شعور مش عايز يحسه
الحياة تنالُ من الجميع صديقي الذي يخبرنا دائمًا أن الضوء غالبُ أعلم أنه يبكي كل ليلة لأنه يظن.. أن الظلام لن ينتهي.
في مرحله من حياتك ستلاحظ ،، ان دائره الـــلامبالاه لديك قد اتسعت !! وان اغلب الاشياء لم تكن جديره بذلك الاهتمام .🌻💛
فلتقف لنا الحياة إحتراماً ... نحن الذين غضضنا بصرنا حين كسرتنا الظروف ، نحن الذين ابتسمنا في وجه من خذلنا وقال فينا ما ليس فينا ، نحن الذين تنهدنا بصمت حين كان كل شيء يدعونا للصراخ ، نحن الذين لم يحالفنا الحظ يوماً ولكن مضينا قدماً في مواصلة أحلامنا رغم إنهيارها كل مرة..! نحن الذين بعد كل نهوض نسقط ونشد أزرنا بأنفسنا وننهض مرة أخرى ، وكأننا نتحدى الحياة والظروف والخسارات والوجع واليأس ... نحن الذين تجاهلنا تلك الكلمات القاسية التى حاولت إحباطنا وخبأناها في قلوبنا مع بقية الأشياء العتيقه التى حفرت لها نفقاً خاصاً في زاويه من ذاكرتنا ، نحن الذين لم ينظر أحداً في أعيننا ليعرف كم حرباً فيها وكم دمار ... نحن الذين ضحكنا حين كان البكاء واجباً ، ولازلنا نحارب تلك الظروف..!
في وصيَّة النبي ﷺ: استعن بالله و لا تعجز تصالح مع حقيقة الحياة من حيث أنَّها دار سعي حثيث متواصل، و إقرار بجدوى المحاولة على إثر أخرى، وارتقاء بالنفس عن منازل الإحباط والخمول، ومن يستعجل الخير على غير هدى قد تسقطه عثرة اليأس أو عثرة الأخطاء الفادحة . .💙!
في مرحلةٍ ما من حياتك ستُفضل أن يُساء فهمك ، على أن تكتب إجابة طويلة تُبرر فيها موقفك .
يتذوّق للحياة طعمًا مختلفًا ذلك الذي يلحظ صور ألطاف الله في أيّامه؛ ذلك الذي يكون ممتنًّا للهِ على شخصٍ انساق إليه فسقاه من كأس الإحسان حينًا، ممتنًّا لله في كلّ شوط نجاحٍ يقطعه، وفي تفاصيل يومه المحفوفة بالنعم تطيب الحياة في عين من يحمد الله كثيرا.
لاتندم على أي يوم في حياتك ، فاليوم الجيد يمنحك البهجة وعكس ذلك اليوم الغير جيد يمنحك الخبرة وكلاهما مهم لحياة ناجحة🧺💛
لا تبحث في الحياة عن السعادة بنفس المكان الذي فقدتها فيه.