الحياة تكون زينة وياك لما تاخذ القرار الصح
الحياة بكل مافيها لا يُساوي شيء أمام العافية، الاستقرار النفسي، طمأنينة القلب، سكينة الروح، النوم بعمق، إن سألت الله شيء فاسألهُ هذه الرحمة أولاً🤎🤎.
حياتك اختيار فليكن خيارك أن تكون سعيداً، أسعد من حولك ولسوف تسعد، ركز على الجانب المشرق دائماً، كن سعيدا بما تملك وأعمل لامتلاك ما تريد.🌸💫
الحياة مُتعبه جداً لو لا الله والقران والصلاة والسجدات والدعوات لهلكنا
الحياة مفيهاش حاجة ثابته ؛ الايام بتعدي المشاعر تختفي الناس تتغير .
. بـخيـلة هـي الـحيـاة ، حـين تضـع فـي دروبـنا مـا لـيس لـنا ، لقد مروا عـابريـن ، وسكنوا فـي الـقلب رغـم عنـاد القـدر ..🤍
”لقد أحببت الحياة التي منحني إياها الله وتعايشت معها بسرائها وضرائها، لم تكن حياةً كاملة أو مثالية، ولكني اسير على مبدأ اسدد واقارب، فأتجاهل الحزن فيها حتى يمر واتشبّث بالجميل كأن لن ينقضي♥️.“
شاهدتُ في الحياة أمرًا يستحق التأمُّل: ما وجدتُ إنسانًا وضعه الله في مكان فيه خدمة للناس وقام بعمله بإخلاص وتفانٍ وتعاون وتيسير عليهم؛ إلا وتكون أموره الخاصة طيّبة مُيسّرة، والتوفيق حليفه دومًا، والأبواب تُفتَح في وجهه، وكأنما في حياته يجني ثمار ما قدّمه لغيره 🍃 .
ما أجمل أن تكون شمسًا، لحياتك الخاصّة
أن تكون إنسانًا يعني أن تحمل كسرك وكمالك معًا أن تسمح للحزن أن يجلس بجوار الفرح وأن تدرك أن ضعفك لا ينفي قوتك. في هذا التناقض تسكن البراءة الحلوة للحياة
إن السخرية من الحياة أمر أكثر تحضرًا من النوح عليها
إن العيش في هذه الدنيا لا يستدعي ربيعًا دائمًا ! فالحياة ستأتيك بكل الفصول الأربع وأنت مُجير سنتجمد حياتك لفترة من الوقت ثم تذيبها الشمس ثم ستتساقط بعض من أجزائك وستزهر مرة أخرى🤍.
تبدو الحياة كأنها عملية متواصلة من إستبدال قلق بآخر.
نصيحة اليوم… عِش حياتك لنفسك، لا تُتعب قلبك من أجل أحد لا يُقدّر، ولا تنتظر المقابل من أحد. ازرع سعادتك بيدك، فالحياة قصيرة وتستحق أن تُعاش بسلام ورضا 💫
: تَصفو الحَياةُ لِجاهِلٍ أَو غافِلٍ عَمّا مَضى فيها وَما يُتَوَقَّعُ .
كأَنَّ الحَياةَ تَهمِسُ: ”لا تُقاومْ ولكَ ما تَشاءُ.“ فكُلما قاومتَ، إِبتَعدَ مُرادُك.
نادراً ما يرغب شخصان بالشي ذاته في لحظة محددة من الحياة. أحياناً، هذا أقسى مظهر من مظاهر الوجود الإنساني.
“ أفضل إنتصارات الحياة هو انسحابك من كُل شيءٍ مؤذي ومُزيف، هم سيجدون من يشبههم وأنت ستجدك نفسك .
الأصعبُ من الأستمرار هوَ أن تخلقَ الأملَ كلَّ يوم من حياةٍ لا تمنحك ولو سببًا واحدًا لكنك تفعل وتُقنعُ أحلامك أنّ النورَ سيزورُ النافذةَ يومًا مهما طالَ الغروب*
في مرحلةٍ ما من حياتكَ ستدرك أنك وبدون قراراتكَ الخاطئة التي ندمت عليها لأيامٍ ما كنتَ ستصل لوعيكَ الذي أنتَ به الآن ، وأن هؤلاء الذين فتحتَ لهم باب قلبكَ على مِصراعَيه فدخلوه فعبثوا براحَته وبَعثروا إطمئنانه ثُم غادروه متهمينكَ بأبشع الكلمات قد قدموا لكَ بسواد قلوبهم درسًا عظيمًا في اختيار الأقربين، في تلك المرحلة ستتوقف عن النظر لندوبكَ بأسى ، وتتحول نَظراتُكَ للفخر بها ، فكُل نَدبٍ ما هو إلا درسٌ مهمٌ في طريقٍ طويل قد سلكته لتكوين فلسفتك الخاصة للحياة ووعيك بالطبيعة البشرية بخبثها ودهائها.