القرآن يَنفع يَدفع يَرفع ويَشفع فَلا تَهجره🤎
علميًا ، لماذا امرنا سيدنا محمد صلِّ الله عليه واله وسلم ان نأكل باليد اليمنى ، وندخل الحمام بالقدم اليسرى؟ الدراسات اثبتت ان هناك ارتباطا بين الجوانب الطاقية للجسم والنصف الأيمن والأيسر من الدماغ والجسم. حيث أن الجزء الأيمن من الجسم يعتبر كـ طاقة مستقلبة، والجزء الأيسر يعتبر كـ طاقة باعثة. والنصف الأيمن من الجسم يتحكم به الجزء الأيسر من العقل، الذي يختص بالوظائف المنطقية والتحليلية مثل التفكير المنطقي، الرياضيات ،واللغة. كما يساهم في تنظيم الافكار واتخاذ القرارات بناءً على التحليل التفصيلي والمنهجي . كما الحال في دخول الحمام يُفضل أن يتم بالرجل اليسرى لأنه يعتبر مرتبطًا بالتخلص من الطاقة السلبية وتوازن الجسم أثناء التنظيف الروحي والجسدي. فـ يعتبر دخول الحمام ليس فقط للتوازن الجسدي بل للتوازن الطاقي والتطهير الداخلي. ﴿وَما يَنطِقُ عَنِ الهَوى،إِن هُوَ إِلّا وَحيٌ يوحى﴾
- قال رسول اللهﷺ : مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا، أوْ لِيصْمُتْ - أخرجه البخاري ومسلم
﴿وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيكِ﴾ سلّمت أمرها لله وألقت بطفلها موسى في اليمّ، ثقةً به وتوكّلاً عليه، وربط على قلبها، وحفظ لها طفلها، هيّأ لها الأسباب حتى رده الله إليها بلطفه، وجعلها مرضعته في بيت عدوه، فمهما بلغت صعوبتها عندك لها عند الله مخرج♥️.
وتولَّ أمري بلطفك؛ وتداركني برحمتك وكرمك.
﴿لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ﴾.
لكُل امريءٍ رِزقٌ ولِلرزق جالِبُ وليسَ يَفوتُ المَرءُ ما خطَّ كاتِبُه
فلا تدري بأي معروف تدخل الجنّة، دائمًا كُن مُحسنًا وإن لم تلقى إحسانًا، يكفيك أن الله يحب المُحسنين.
كان الرسول ﷺ إن ضاقت دنياه يردّد: ”يا حيّ يا قيّوم برحمتك استغيث، أصلح لي شأني كلّه ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين🤎.
نرى الله يقول لليهود الماديين : إتقوا النار . ويقول للمؤمنين أولي الألباب : إتقوني يا أولي الألباب لأن العقليات المادية لا تخاف إلّا النار المادية . أما أولوا الألباب فإنهم يعرفون أن خالق النار أخطر شأناً من النار ، ولهذا نراه يضيف الضمير فيقول : ... إتقوني يا أولي الألباب . وهكذا نرى أن الحروف في القرآن لا ترد إعتباطاً وإنما تأتي بحساب ولحكمة . .. كتاب القرآن كائن حي د مصطفى محمود رحمه اللَّه
اللّٰه يُؤنس وحشتنا بمَن يُشبِه أرواحنا .
-خذوها قاعده- لا تَستَنزفون أعمَاركم بالخوف والتوقّع! البلاء موكّل بالمنطق والدعاء يرد القدر نحن في حماية الله ليش نغرق في الظنون؟ توكّلوا على الله، وافعلوا اللازم ولا تأكلون أعماركم على الفاضي خيرٌ لك تقول: “الحمد لله” وتمشي لا تبحرون في أشياء توصلكم لحالات مرضية الموضوع ماهو بسيط.
عندما تقول أنا في نعمة، تأتي النعمة باحثة عنك. - فاللهُم لك الحمد دائمًا وأبدًا.❤️
الفَرْقُ بَيْنَ: الهَمِّ وَالحُزْنِ وَالغَمِّ الهَمُّ: لِمَا سَيَكُونُ. الغَمُّ: لِلْحَاضِرِ. الحُزْنُ: لِمَا مَضَى. 📖 كَانَ مِنْ دُعَاءِ النَّبِيِّ ﷺ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْغَمِّ وَالْحُزْنِ».
محاولاتي شحيحة، ومتقطعة، وخطواتي إليك بطيئة، لكنّني ياربّ أُريد الهرولةَ إليك، لا أريدُ قطع الصلة التي بيني وبينك، ولا أريد خسارةً في آخرتي، فصِلني بكَ، وخُذني إليك.
أهونُ موجود وأعزُّ مفقود هما: اليقينُ في القلب والعافيةُ في البدن، فلا يعرف قدر نعمة اليقين إلا مَن اكتوى برمضاء الشكوك، ولا يُدرك قدر نعمة العافية إلا مَن أنهكتهُ الأسقام؛ فاللهُمّ نسألك يقينًا راسخًا دائمًا لا يخالجهُ شك، وعافيةً تامَّةً تقرّبنا إليك♥️.
﴿وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ﴾ دعواتك الخفيّة ، ويقينك الصادق، وأمنياتك التي علّقتها بإيمانك بقدرته، قادر على أن يأتيك بها من حيث لا تحتسب بكل يسر وسهولة ، ولا يقف دونها مانع، هو الذي لا رادّ لفضله سبحانه♥.
واحدة من أفضل الجمل التي سمعتها على الإطلاق كانت على لسان الشيخ الشعراوي رحمه الله لن تحصل أبدًا على شيءٍ كامل، ستحصل على أشياء ناقصة تكتمل برضاك.. فاللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة، اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك.
وأما بكاؤه ﷺ فكان من جنس ضحكه، لم يكن بشهيق ورفع صوت، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا، ويُسمع لصدره أزيز. وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفًا على أمته وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن، وهو بكاء اشتياق ومحبة وإجلال مصاحب للخوف والخشية. وبكى ﷺ لمّا كسفت الشمس، وصلّى صلاة الكسوف وجعل يبكي في صلاته، وجعل ينفخ ويقول: «رب، ألم تعدني ألا تعذبهم وأنا فيهم وهم يستغفرون، ونحن نستغفرك». وبكى ﷺ لمّا قرأ عليه ابن مسعود سورة النساء، وانتهى فيها إلى قوله تعالى: (فكيف إذا جئنا من كل أمّة بشهيدٍ وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا)! -صلّوا عليه.
يا ربّ .. ليسَ لكونِي أستحقّ كرمك، بل لأنّك أنتَ المُنعم المتفضّل.