حالات إسلامية

جاء في معنى التَّوفيق : أن تجتـمِع مشيئة الله مع مشيئـة العَبد ، فـ يوفق لما يُريد .

عشرة أيام كفيلة تغير حياتك 180 درجة.

شكرانك يا إلهي لأنك تُوهّجني بأكثر ما في من نور وتريدني أن اظل امشي حتى أختفي في وهجي .

‏{لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتىٰ تعلموا ماتقولون} قال أحد السلف: كم مصلٍّ لم يشرب خمراً لكنه في صلاته لا يعلم ما يقول ، قد أسكرته الدنيا

اقترب يوم عرفة.. جهز أمانيك، رتب دعواتك ولا تترك في نفسك حاجة إلا أخبرتها ربك في ذلك اليوم فهو الكريم المجيب يسمع الدعاء و يفتح أبواب السماء، قال النبي ﷺ: خير الدعاء دعاء يوم عرفة♥️.

قال الأوزاعي رحمهُ الله : أدركتُ أقواماً كانوا يُخبِّئون الحاجات لِيوم عرفة لِيسألوا الله بِها. جهزوا دعواتكم وألحّوا♥️.

‏وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا

أعظم عبادة تعملها في عشر ذي الحجة هي ذكر الله! كل يوم اسأل نفسك : كم مرة قلت لا إله إلا اللَّه؟ كم مرة قلت الحمد للَّه؟ كم مرة قلت اللَّه أكبر؟ كم مرة قلت سبحان اللَّه؟ لسانك شغّال؟ ولا لا؟! اذكر ربنا كتيــر وخليك من السابقين زي ما قال النبي ﷺ: (سبق المفردون. قالوا: ومن المفردون يا رسول اللَّه؟ قال: الذاكرون اللَّه كثيرًا والذاكرات). يعني إيه المفردون؟ ناس أفردوا اللَّه بالذكر، أفردوه بالقصد، أفردوه بالنية، أفردوه في كل حياتهم. ناس قلوبها مولعة بربنا، مافيش على لسانهم غيره، ولا في قلبهم غيره. د. حازم شومان

-بعد ما بتخلصي قراءة قرآن بتقولي إيه!؟ -‏= بقول صدق الله العظيم. -‏-بس دي بدعة! -‏= بدعة -‏-اه بدعة وليس لها أصل في السُنة. أكثر الناس اعتادوا علي قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن الكريم ، وده مش من سنن النبي ﷺ. -طب المفروض بقول إيه بعد قراءة القرآن ، وتكون من سنن النبي ﷺ!؟ = نقول : سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك وكده تبقي طبقتِ سُنة من سنن النبي ﷺ.

مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة: أولو العزم من الرسل: أولو العزم من الرسل خمسة وهم: نوح، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ومحمد عليهم الصلاة والسلام. لما تميزوا به من الهمة العظيمة في الدعوة إلى الله تعالى، والصبر على ما نالهم من الأذى البليغ في سبيل الله، والثبات في مواجهة الباطل والقوة في الحق.

﴿وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ رَبِّ هَبۡ لِي حُكۡمٗا وَأَلۡحِقۡنِي بِٱلصَّٰلِحِينَ﴾

قال عليهِ الصلاةُ والسلام : ليسأل أحدُكُم ربَّهُ حاجتهُ كُلَّها، حتى يسأل شِسعَ نعلِهِ إذا أنقطع وهو أحدُ سيور النَّعل رواهُ التِرمذي

‏وما الحُب إلا أن نمضي معاً إلى ﷲ 🤍

‏من رحمة الله أنّه لما جعل عشر ذي الحِجة أفضل الأيام، فضّل الذكر فيها لسهولته، حتى ينال الأجر كل راغب ولا يُحرم منه إلا من يستحق الحِرمان.

لا يُؤدي ‌ (صلاة الفجر ⁩) في وقتها  إلا من أراد الله تعالى به خيرًا في دُنياه وآخرته .. أخاف أن يعاقبني الله بذنبي فيحرمني صلاة الفجر، فلا تحسبن أنك تقوم إليها برغبتك! ولكنها اصطفاء الله لك لأنه يحبك. ﺇﺫﺍ ﻭﻓﻘﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﺗﺼﻠﻲ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻓﻲ ﻭﻗﺘﻪ ﻓﺄﺑﺸﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ.. ﻓﺈﻥَّ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺯﻗﻚ ﺻﻼﺓً ﻫﻲ ﺧﻴﺮٌ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻘﺎﺩﺭٌ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﺮﺯﻗﻚ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ.. الصلاة خير من النوم .

اليوم 8 ذي الحجة هو يوم التروية. سُمّي يوم التروية بهذا الاسم لأن الحجاج كانوا يرتوون فيه بالماء استعدادًا ليوم عرفة. هو بداية مناسك الحج حيث يتوجه الحجاج إلى مشعر منى، أكبر مدينة للخيام في العالم. يُعتبر هذا الطريق أطول مسار للمشاة في العالم، يبدأ من جبل الرحمة في عرفات ويمر عبر مزدلفة. يتميز هذا الطريق بأربعة مسارات مجهزة بالمظلات لحماية الحجاج من أشعة الشمس. كل سنه وانتم طيبين وبخير وأعاده الله علينا باليمن والبركات 🖤🖤

‏ادعُوا لبعَضكُم  بالأسماء، توسَّلوا إلى الله لشِفاء فُلان، ورِزق فُلانة، وسعادة فُلان! فلرُّبما يطَّلع الله عليكَ مشغُولٌ ومتلهّفٌ بأمرِ أخِيك لتَفريج كُربته فيُعطيكَ ويُعطيه. كُـنَّا إذا أردنا أن يُستجابَ لنا دعَونا لإخواننا.

•• |• خيانة الخلوة |• في مضمار التربية الإيمانية، ثمّة ابتلاء لا يراه الناس، ولا يُدوَّن في دفتر الجرائم المرئية، ولكنه أخطر مسارات الانهيار الباطني: ذنوب الخلوات، تلك اللحظات التي يختلي فيها المرء بمعصيته بعيدًا عن أعين الخلق، لكنها لا تغيب عن عين “الرقيب”. إن تكرار الذنب في الخفاء يُنتج ما يُسميه أهل السلوك: سُكر الغفلة؛ حيث تفقد الروح توازنها، ويضعف استنكار القلب، وتبدأ هندسة المبررات في تشييد منطقٍ يُجمّل القبيح ويُؤطّر الزلل كـ”نزوة عابرة”، وهذا الانزلاق الخفي لا يطفئ نور الطاعة فقط، بل يفرّغها من مضمونها، فتصير الصلاة عادةً، والذكر تكرارًا آليًا، والقرآن صوتًا لا يتجاوز الحنجرة. والمعضلة أن ذنوب الخلوة لا تُعاقَب على الفور، بل يُؤجَّل العقاب في سلسلةٍ من “النزع الهادئ”، حيث تُسلَب لذة المناجاة، ويذبل الحياء من الله، ويتيبّس الخوف، حتى إذا أدمن العبد معصيته في الخفاء، خُتم على قلبه بختم لا يُرى، وابتُلي بـالحرمان الصامت. في ظاهر الأمر، العبد على حاله، يصلي كما كان، يصوم كما اعتاد، يبتسم كما يُحبّ الناس، لكن في باطنه: تهشّمت مهابة الذنب، وذبلت حرارة الخشية، وذابت صلة السرّ بالله، فما كان سقوطه في لحظة، بل كان نخرًا بطيئًا بدأ يوم استرخص نظر الله، وغلّب لذته على مراقبة “الذي يعلم السر وأخفى”. ولأجل هذا، كانت وصية النبي ﷺ الصادقة المزلزِلة: “لأعلمنّ أقوامًا من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء، فيجعلها الله هباءً منثورًا… إنهم إذا خَلَوا بمحارم الله انتهكوها”. فمن رام أن يُبعث بقلبٍ سليم، فليستصحب مراقبة “الذي يراك حين تقوم”، وليجعل بينه وبين الذنب سترًا من الحياء، لا من الناس، بل من رب الناس. ••

بِمَلابس الإحرامِ جَاؤُوا كُلُّهم ودُعاؤُهُم لَبَّيكَ يَا اللّٰهُ فَفَقيرهُم، وَغَنيُّهم، وَذليلُهم وَعزيزُهم، لا يسألونَ سِواهُ

- ما قيل عن يوم عرفة هو يوم جبر لكل المنكسرين فاللهُم بلغنا إياه وأجبرنا واستجب لكُل دعواتنا › .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play