حالات إسلامية

‏قيل لأحدِ الصالحينَ ما سرُ السكينةِ التي تعتريك؟ قالَ : قرأتُ قولهُ تعالي؛ ( يدبر الأمر ) فتركت أمري لصاحبِ الأمر. وقرأتُ قوله تعالى؛ ( إنَّ مع العسر يسرا ) فأدركتُ أن العسرَ زائلٌ لامحالة. وقرأتُ قوله تعالى: (فما ظنكم برب العالمين ). فأدركتُ أن خيرَ اللهِ قادمٌ لامحالة.

قَاتِلُوهُمْ ‏يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ ‏وَيُخْزِهِمْ ‏وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ ‏وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ

أسأل اللّٰه إنّ يحبني حبًا أتجاوز بهِ الحياة حتى تنتهي بي وهو راضٍ عني أسأله إنّ يُعظم الرّضا في صدري واليقين في قلبي فتغدو الأمور الشديدة هيّنة عليّ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play