﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ ﴾
- التوكّل قوّة؛ ولو جُمِعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يَمسح على قلبه، ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله، واستشعاره أنه في ظلال معيّته.. وأنه كافيه أمره.🖤
لماذا الصلاه أولا ؟ الصلاه : أول ما يحاسب عليها العبد يوم القيامة الصلاه : تنهي عن الفحشاء والمنكر الصلاه : يمحو الله بنا الذنوب والخطايا الصلاه : علي وقتها أحب الأعمال إلي الله الصلاه : مُنجاة بين العبد وربه الصلاه : من تركها فقد كفر الصلاه : قال رسول الله ﷺ أرحنا بها يا بلال
كل شيء أخذه الله منك كان لحكمة ، وكل شيء بقي لك كان لرحمة ، و لن تضيع أبدًا ما دُمت بين رحمة الله وحكمته ✍️
﴿وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ﴾
لا شيء يستحق أن تتألُموا لأجله سُوى ذنوبكم فأستغفروا ربكم إنهُ كآن غفاراً❤️. استغفر الله العظيم واتوب اليه.
﴿ إِنَّكَ لا تَهدي مَن أَحبَبتَ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهدي مَن يَشاءُ وَهُوَ أَعلَمُ بِالمُهتَدينَ ﴾
﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ ﴾ .
الخَسَارة الحَقِيقية فِي أَن تَخسر جنةٍ عَرضُها السَّمَاوات و الأَرض بِسَبب دُنيا فانية .
ما سَــعى للّٰــه ســاع إلا بَلــغ🤍
الحَمّدُلله الّذِي رَزَقَنَا وِلايَة مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَالْبراءَة مِن أعْدَائهم .
أولُ فكرةٍ يجب أن تَخطُرَ في بالِك صباحاً هي حمدُ اللّه وشكرُه على نعمِه. اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ 💌.
- «إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهُمّ أنجِ المُستضعفين من المُؤمنين».
لك الحمدُ علىٰ رُكنك الذي لا يضيق حين تضيقُ بنا الاُركان الطمأنينة التي نتجاوز بها ثقل الأيام الدُعاء الذي يُعيد ترتيب ما تبعثر بداخلُنا برد اليقين بأن ما عندك أجزل وأبقى وأكمل🤎!
﴿فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ﴾ فِي ظُلْمَةِ الأَلَمِ! فِي ظُلْمَةِ الحُزْنِ! فِي ظُلْمَةِ الخَوْفِ! لَا إلَه إِلَّا أَنْتَ سَبِّحَانِّكَ .
﴿وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا﴾.
مخارج الحروف سبعة عشر مخرجًا من الجوف وصولًا إلى الشفتين لا أدري كيف تخرج كلمة (يارب) من القلب من القلب تمامًا الذي لا ينتمي إلى أيٍّ من هذه المخارج
قال ابن القيم: «لو رُزِق العبد الدنيا ومافيها ثم قال الحمدلله؛ لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى»
{لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ} .
الله جارك، الله جوارك، الله دارك، الله بيتك، الله قلبك فلا تخف ..