الإمتنان وأستشعار النعم وحدها من تُربي هذا الرضا في داخل المرء وعلى أثر ذلك يعيش المرء ويجد نعيمه .
كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ نُورٌ ورزقٌ وبركة وكثير من النفحات و تَكفلُ اسْتجَابة كُل ما خَفِيَ فِي قلبك♥️ اللهم صَلِ عَلىٰ مُحَمّد وآلِ مُحَمّد ﷺ .
قد خاف عمر بن الخطاب من جهنم وهو المبشر بالجنة فكيف تأمن أنت، وأنت أنت!!؟
قالَ النَّبِيُّ ﷺ: إنْ أصابَكَ شَيءٌ؛ فَلَا تَقُلْ: لَو أَنِّي فَعَلْتُ كانَ كَذَا وكَذَا، ولٰكِنْ قُلْ: قَدَّرَ اللّٰـهُ وَمَا شاءَ فَعَلَ. - رَوَاهُ مُسلِم.
﴿ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴾
﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ ﴾.
رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلَتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ.
أبوابُ الفتنِ لا تُغلَق برفق، وإنما تُصفَعُ صفْعًا.
ولي بحُبِّ رسُولِ اللَّهِ منزلةٌ أرجو بِهَا الصَّفح يوم الدِّين عن جُرُمي.
وإن رتّب اللهُ قلبك ما ضَرتك عشوائية العالم.
أشعر أني في حاجة ماسّة للحمد، أكثر من الطلب لك الحمد يا رب حمدًا يوافي نعمك لا ينفذ أوّله ولا ينقطع آخره. _
﴿ فَبَشَّرْنَاهُ ﴾ ﴿ وَبَشَّرْنَاهُ ﴾ ﴿ فَبَشَّرْنَاهَا ﴾ ﴿ لَهُمُ البُشْرَى ﴾ ﴿ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ ﴾ اللهُمَّ العُقبى لنا ولمن نُحب يارب _
﴿إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ﴾
ما شكر الفؤاد يوماً نعمة إلا تضاعفت وازدادَت وجلبَت أشباهها من النِّعَم فلك الحمدُ والشُّكر يا الله على كل نعمةٍ نسينا شُكرها اعتيادًا أو غفلة على كل عطاءٍ لم نستشعره ولم نُقدِّره حقَّ قدره، على كلِّ عناية ولُطف ظاهر أو خفيّ منك على كل مافات وكل ماهو آت الحمدلله .
السلام عليكم .. فقط وددتُ أن أذكرك ونفسي ، أنك جئت هنا للدنيا لتبني لنفسك مكاناً بالجنة🌱 فبالله لا تلتفت لسواها ؛ ولا ترضى بغير الفردوس بديلاً
في أثناء سيرك إلَى الله، تتعثّر، تنكسر، تُفتن، تُبتَلى بالمِحَن، وتتقطعُ أنفاسُك! لكنّ العبد المُحبّ لله لا يستسلِمُ للدّنيا! يُحاول ويُجاهد ويُقاوم! «فمَن صدقَ حُبّه، صدَق سعيه» والمُحِبُّ يصِل')
إذا منحك الله السعادة، فانثر شيئاً من عبيرها على من حولك فلكل نعمةٍ زكاة
يا ربّنا .. ونحن الغارقون في بحر لطفك، المُتدثرون بستار عفوك ، الفارُّون إليك مِنّا حُباً ورجاءً وخوفاً . لانحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، - ما أرحمك ، ما ألطفك ، ما أعظمك . .
الحمدُ لله؛ لأنَّه سبحانه هو الأعلم والأقدر والأعلى؛ فليس ثمّة شيء قادر على أن يُزعزع جميل ظنّك بجميل ألطاف خالقك، وعظيم خيرته، ولا أن يسلب منك ربيع أيامك ما دام الله يُمطرك برحماته، ويَجبرك بعوضه، لن تشقى ما دام أمرك كله مُفَوَّضٌ إليه، ومُستَودَعٌ بين يديه♥️.
﴿خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ﴾