حالات إسلامية

لما أمر اللهُ المؤمنين: (یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ قَـٰتِلُوا۟ ٱلَّذِینَ یَلُونَكُم مِّنَ ٱلۡكُفَّارِ وَلۡیَجِدُوا۟ فِیكُمۡ غِلۡظَةࣰۚ) علِم اللهُ أن بعض المؤمنين سيقول في نفسه: فإذا فعلنا ذلك وأغلظنا عليهم اشتدوا في قتالنا وأستثرنا غضبَهم بما لا قِبَلَ لنا به! فختم الآية بقوله: (وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱللهَ مَعَ ٱلۡمُتَّقِینَ)

إلِهي لك الحمد ‏حمدًا كثيرًا جزيًلا ‏فاق الشعور ‏والُمنى ‏لكل آمتنان ‏وعلى كل بهجّة

🖤إنما أبتلاك لتقترب، لا لتكتئب.🖤

تمنى من اللّٰه ثلاثاً : حُسن الحياة، وحُسن الرحيل، وحُسن الأثر .

لا تؤجل صلاتك لأن الله لا يؤجل وفاتك.

‏حسبي من الرِضا إني عبدك وحسبي من الطمأنينة أنكَ الله.

‏“ يعوِّض الله ، و يُعطي الله ، و يُغني الله ، و يجبُر قلبك الله ، و لا يعلم ضعفكَ و حاجتك و قِلّة حيلتك إلا الله .”

‏الْمُسْتَرَاحُ بِجَنَّةٍ، أَمَّا هُنَا: يَا أَيُّهَا ٱلإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحُ

‏قيل للبصري : ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود ؟! فقال : ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه فلا تملوا من الاستغفار.

‏وإذا أرادَ اللهُ أمراً لمّ تجدْ لقضائهِ رداً ولا تَحويلا.♥️

﴿ وَلا تَتَّخِذوا أَيمانَكُم دَخَلًا بَينَكُم فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعدَ ثُبوتِها وَتَذوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدتُم عَن سَبيلِ اللَّهِ وَلَكُم عَذابٌ عَظيمٌ ﴾

قال ﷺ : ”‏ما من عبدٍ يدعو الله بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رحمٍ إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاثٍ: إما أن تُعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تُدخر له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشَّرِّ مثل ذلك“.

. الحمد لله على ما مضى ، والحمد لله على ما أنا به الآن ، والحمد لله على ما سيأتي ، و الحمد لله على كل حال

﴿ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ﴾ مِن أَسرَار السَّعادة أن يَتَذكَّر الإنْسان مَا لَديْه مِن نَعِم، فيشْكر اَللَّه عليْهَا، قَبْل أن يَتَذكَّر مَا لَديْه مِن هُمُوم، فيصيبه اَلحُزن وَيضِل طَرِيقَه إِلى اَللَّه، اللَّهمَّ أَعنَّا على ذِكْرِك وَشكرِك وَحُسن عِبادَتك🤍.

حُب الله، هو الحبّ الذي يُعطيك ولا يأخذ منك، ويغنيك عن كل حبّ، ويؤنسك من كل وحشة، ويجمع لك شتاتك، وتشعر معه بطمأنينة لا تُوصف، حبٌّ يُزَهّدك في الدنيا ولو كانت في يديك، حبٌّ لا يزيدك إلى الله إلا شوقًا، حبٌّ لن يذوق القلب ألذَّ منه ثم لن يفرّط به.. 🤍

‏في الجنة ثلاث نعم ليست في الدنيا: ‏الخلود الدائم، ‏وجوار الرحمن ورؤيته، ‏وذهاب الآلام والأحزان والأسقام. ‏رزقنا الله وإياكم الفردوس الأعلى

لا تظن ان دعواتك ذهبت سُدى ، فما كان ربك نسياً .

‏فلا ربَّ لنا سواه ولا حول ولا قوَّة لنا إلا به

‏كان أحدهم كلما مر ببلاء يقول : مالكٌ يتصرفُ في إملاكهِ، حكيمُ لا يفعل شيئاً عبثاً.

. #‏رسالة_لك 📮 ‏إذا كُفيت في رزقك وصحتك وأهلك وسائر أمر دينك ودنياك، فلا تغفل عن سؤال الله أن يحفظها لك ويبارك لك فيها، فكم من أناس كانت حياتهم في فسحة فانقلب بهم الحال بغتة، ومن الأدعية النبوية الثابتة، قوله ﷺ  اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك. .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play