لا تُطيل الغيبة عن القران🌸 يوم بلا قرآن لا راحة فيه ولا أمان ! والله ما خالط القرآن شيئاً إلا باركه.. ولا ضيقاً إلا وسعه .. ولا ظلمة إلا أنارها .. ولا وحدة إلا آنسها..
كلُ إجتهادي بأن أصلحَ الذي بيني وبينَ الله🤎.
{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ }
ㅤ «سَلـوانُ قَلب المُؤمِن وَراحَتـه أنَّه فِي رِعَايَـة الله، وبَيـن حَنـايَا لُطفِـه، فَما قـدّرهُ ڪَان ومَا لَـم يُقـدّره لَم يڪُن، وڪُل أقدارهِ خَير، ورَبُّ الخَير لَا يأتِي إلَّا بخَير |ﷻ🤎». ㅤ
اجعل الله هو أكبر همك، وأعظم شغلك، وأعز حبيبك، فإذا فقدت شيئًا، وجدت الله.
عندما تشعر باليأس والضيق، استعن بالصلاة والدعاء، فإنها أقوى وسيلة للتواصل مع الله واستجابة دعواتك، وتذكر أن الله قريبٌ ومُجيب.
وَإنَّ مِن مُذهِبَاتِ الأحزَان كَثرةُ الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ
يا ربّ لا يأسٌ وأنت رجاؤنا أنت الكريمُ وهذهِ الدعواتُ
عندما تشعر بالضعف، تذكر أن الله هو القوي العزيز، وهو الذي يمدد لك يد النصر والعون. اللهم ارحمنا برحمتك وحمل عنا كل وزر وكرب، وأدخلنا جناتك بفضلك ورحمتك.
♡ القرآنُ يُصلِحُ ما أفسَده الآخرون بقلبك ويصلحُ حتى ما أفسدته أنتَ ! ❤ ✨🎀
﴿ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚوَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ﴾
السجادة التي نفرشها للقاء الله تعالى وطن لايخيب ساكنيه ابدا.
﴿ فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوفَ يَلقَونَ غَيًّا ﴾
﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ﴾.
السَّلامُ عَليكَ يَوم خُيِّرتَ بينَ الخُلدِ في الدُّنيا وَلِقَاءِ ربِّكَ فَناديتَ قَائِلًا: «بل الرَّفيق الأَعلىٰٓ بل الرَّفيق الأَعلىٰٓ» السَّلامُ عَليكَ حيًّا فينَا لا تموتُ أبدًا، نُحبُّكَ ونُحبُّ مَن يُحبُّكَ، والمَوعد الحَوض كَما أخبرتَنَا، وَإنَّا لَصابِرون.
اللهُمّ سنداً كَسند الرسُول ﷺ لـ عائشة حين احتمت خلفَ ظهر النبي ﷺ خوفاً من أبيها .
يارب لا أذكرُ منك إلا الجميل، ولا أرى منك إلا التفضيل، خيرُك لي شامل، وصُنعك لي كامل، ولطفك بي كافل، ونِعَمُك عندي متصلة، وفضلك عليّ متواتر، صدّقتَ رجائي، وصاحبتَ أسفاري، وأكرمت أحضاري، فلَك الحمدُ حمْدًا متواليًا، متواترًا، مُتسِقًا، مُتسعًا، مستوثقًا، يدوم بدوامك لا يبيد.
هناك قوة خارقة تُسمى اليقين بالله، بها نتخطى أزماتنا، ونتحمل وندعو ونستمر في الدعاء حتى لو كانت كل الأبواب مغلقة والظروف ليست ميسرة وكل الأسباب توحي بعكس ما نتمنى، لكننا على يقين أن الله سيُصلح كل شيء في الوقت المناسب، ولأننا نؤمن بالله وبحكمته وتدبيره، فاللهم أجعلنا ممَّن يؤمنون بقدرتك، ويسلّمون لحكمتك، ويطمئنون بجوارك ..
أعتقد أن الإنسانَ منّا يحتاج لرفيقٍ واحدٍ على الأقل ، منتبهًا لحقيقة الدنيا، حادَ البصر .. يخافُ عليهِ أن يَمّسه عذابٌ من الرحمن ، يذكرّه عندما يميلُ إلى مفترق طريق قد لا يجمعهما سويًا في جناتٍ النعيم يحتاج المرءُ لشخص يُحبه .. يحبهُ بصدق
إنَّ العُمرَ يمضي، إن العُمرَ ثوانٍ إنّما ابنُ آدمَ أيّام، فإذا ذهب يومه ذهب بعضه! أنّى لنا أن نعوّض ما أُقتلع من أعمارنا!!، تكالبت على قلوبنا الهموم من الذنوب، نسينا الغاية، وضاعت الهمّة، وهُدرت الأوقات فيما لا نفع له، أخذت الدنيا أكبر من حجمها في قلوبنا، فبقينا نحزن على التافه السفيهِ فيها، وننتظر العوض المثالي أن يأتي منها، هي الدنيا التي لا تساوي عند اللّٰه جناح بعوضه! هناك صراط، هناك حساب.. هناك قبر! وإنَّ القبرَ ضيِّق، موحِش، مُظلِم، فما أعددنا لهُ ليؤنِسَ وحشتنا؟ وقد سبق السابقون، وسارع المُسرعون، ومازلنا نسير بقلوب عرجى، نسير بخطواتٍ كالسلحفاه على الطريق، فمتى نصل؟ سنُحاسب على نفس الميزان الذي سيُحاسب عليه أبا بكرٍ وعُمَر، فأنَّى لنا النجاة بتلك القلوب ألَّاهِيَه! علينا أن نستفيق، إن الحساب ثقيل!..