حالات إسلامية

اللهُم في كل دقيقه تمُر علىكل ميت وهو في وحده أسألك أن تفتح له بآباً تهب منّه نسآئم الجنة لآ يُسد ابدآ

اللهم زين جمعة أحبتي بالتوبة والغفران. واكثرحسناتهم بالميزان.. واجزهم جنة ذات أفنان.. وثبتهم بالتقوى والايمان..

يارب: وقفت ذليلا بين يديك طرقت بابك فلا تكلني لسواك ولا تردني خائبا عن جنابك فمن لي بعدك ومن لي قبلك أنت رب المستضعفين فأعني واعطني واغفرلي

محاسبة الله للعبد قائمة أساسا على حرية اختياره فلا حساب مع الإجبار والإكراه. لذا لم نسمع أنه عز وجل حاسب أحدا على والديه لأنه لم يخترهما

اوّل خطوات الفشَل ، ترك الصّلاه ! ^^

الإستخارة .. إستشارة ربّانية ، يغفلُ عنها الكثير !

تأمل صفات عباد الرحمن في سورة الفرقان بدأت بالذين يمشون على الأرض هونا وختمت ب{ واجعلنا للمتقين إماما } فمن أراد إمامة المتقين فليطبق ما قبلها

قال أبو بكر : يارسول الله قد شبت ! قال : شيبتني هود والواقعة والمرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت . ترى هل تدبرنا ما الذي شيبه فيها

قال تعالى : { وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون } وفي الحديث : ( يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ؛ فإن ذكرني في نفسه ، ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم )

لآ تقل للطفل ؛ قُم صَلِ وإلا ستذهب للنآر !! بل قُل ؛ تعآل نُصلي معاً لنكون بآلجنة سوياً !! =))

لآ تدري بـأيّ شيءٍ تدخل الجنّة ! بدمعةٍ ، ببسمةٍ ، بكلمةٍ طيبةٍ ، بصدقةٍ بتلاوة آية ، بتسبيحةٍ ، أو بسلامة صدر وأهل الهمم العالية يجمعونها

رحم الله عمر بن الخطَآب ... حين كان بطنه يُحدث أصواتًا من كثرة ما أكل الخبز بالزيت، كان يقول لبطنه: “قرقري أو لا تقرقري، لن تذوقي طعم اللحم حتى يشبع أطفال المسلمين” تستحق التأمل !!!

سل نفسك قبل النوم هل صليت الصلوات الخمس جماعة وهل فتحت المصحف وهل سلم المسلمون من لسانك ويدك؟ ( الشيخ عائض القرني )

قال الربيع بن خيثم لآصحابه : أتدرون ما الداء والدواء والشفاء ؟ قالوا : لا. قال : الداء الذنوب ، والدواء الاستغفار ، والشفاء أن تتوب ثم لا تعود.

صباح النور ولا أكثر . صباح الورد بأنواعه . صباح الشمس لي تظهر . ونور الفجر وإشعاعه . صباح السحب لي تمطر كل لحظة وكل ساعة . صباح الجوري لمعطر بدهن العود وأتباعه

الذنوب تغطي على القلوب ، فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ، و من علم ضرر الذنب استشعر الندم

يا صاحب الخطايا : أين الدموع الجارية ؟ يا أسير المعاصي ابك على الذنوب الماضية ، أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما أنبت ، وا حسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ، كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما تأهبت ، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟!

أسفاً لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور

اذكر اسم من إذا أطعته أفادك ، و إذا أتيته شاكراً زادك ، و إذا خدمته أصلح قلبك و فؤادك ..

واعجباً لك ! لو رأيت خطاً مستحسن الرقم لأدركك الدهش من حكمة الكاتب ، و أنت ترى رقوم القدرة و لا تعرف الصانع ، فإن لم تعرفه بتلك الصنعة فتعجّب ، كيف أعمى بصيرتك مع رؤية بصرك !

تم النسخ

احصل عليه من Google Play