يقول هتلر: لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها.
يقول أحد العارفين: مصيبتان لم يُسمع بمثلهما تصيبان العبد عند موته يؤخذ ماله كله، ويُسأل عنه كله.
يمتلك المعلم أعظم مهنة: إذ تتخرّج على يديه جميع المهن الأخرى
من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه
يقول الأصمعي وقد سأله الرشيد عن حقيقة العشق : إنه شيء يُذهل القلب عن مساويء المحبوب فيجد رائحة البصل من المحبوب أعظم من المسك والعنبر !!
رسم أحد الظرفاء حمارا على عباءة صاحبه فلما رأى ذلك صاح بالحاضرين: من الذي مسح وجهه بعباءتي ؟!
ما عرفت أسخف من الذين يحفرون أسماءهم في الصخور ليخلّدوا.
يقول جعفر بن محمد الصادق رضي الله عنه: إني لأفتقر فأتاجر الله بالصدقة
يقول مجاهد رحمه الله : ما تردّى حجر من رأس جبل ولا تفجّر نهر من حجر ، ولا تشقّق فخرج منه الماء إلا من خشية الله .. نزل بذلك القرآن
الأطفال الأشقياء فقط هم أطفال الغير !
قد يجد الجبان 36 حلا لمشكلته ، ولكنه لا يعجبه منها سوى حل واحد وهو الفرار !
زئير الأسد لا يكفي لقتل الفريسة !
ذُكِر لسقراط أن رجلا من أهل النقص يحبه فاغتم لذلك وقال : ما أحبني إلا وقد وافقته في بعض أخلاقه
إن الشق وسط حبة القمح، يرمز إلى أن النصف لك والنصف الآخر لأخيك
يقول الشافعي رحمه الله : ما جادلت أحدا ، إلا تمنيت أن يُظهر الله الحق على لسانه دوني !!
الضمير لا يمنع المرء من ارتكاب الخطأ إنه فقط يمنعه من الاستمتاع به وهو يرتكبه
يقول السباعي رحمه الله: ما رأيت كالأب يهدم أولاده بنيانه وهو بهم فرح وينغصون عليه عيشه وهو منهم مسرور
لا يجرؤ بعض الناس أن يكونوا ملوكا حتى في أحلامهم .وهذا هو الخطأ الجسيم
شتم رجل عمر بن عبد العزيز فقال عمر: لولا يوم القيامة لأجبتك ..
يقول إبراهام لنكولن : أنا أمشي ببطء ، ولكن لم يحدث أبدا أنني مشيت خطوة واحدة للوراء