«يقال: المحبّةُ ارتياحُ القلبِ لوجودِ المحبوب، ويقالُ، المحبّةُ خلوصُ المحبّ لمحبوبِه بكلّ وجه، والمحبّة بلاءُ كلّ كريم، والمحبّةُ نتيجةُ الهمّة فمَن كانت همّتُه أعلى فمحبّتُه أصفى بَل أوفى بَل أعلى.»
- الحب الذي لايخفف الوحدة، يضاعفها .
يراقبها من بعيد لأنه لايملك سببا للإقتراب
- لم يمنحني أحدٌ الحب الذي يشبهني .
مشاعري لك لو توَزَّع من يسار ومن يمين صاروا جميع الناس عِشاق ونشامى وشعراء.
اي قصة حب لا تجعلك تشعر بأنك الشخص الاهم والاجمل في هذا العالم هي مزحة ثقيله .
الحُب الطيّب يأتيك سهلًا ونظيفًا ومُرتبًا على مقاسك تمامًا، لا يأتيك بصراعات وكفاح كما تعتقد، أكرمهُ ما يأتي بلا شروط ولا قيد ولا تضحيات، وأنبله لا يُشترى ولا يُطلب ولا يَتعب، لا تُعافر وكنُ متأكدًا أن أكرم حُبًا هو الذي يأتيك كُله ولو لم تقدّم له شيئًا .
من يحبك بصدق، يحبك كما أنتِ، لا كما يريدك ✨.
يجبُ أن تكُون شجاعًا... بل شجاعًا جدًا لتُحِب.
أتمنى أن يحبكِ أحدهم -يومًا ما- كثيرًا لدرجة يرى معها البنفسج في الهالات تحت عينيك غروب الشمس في تقوس شفتيك يتعرف عليك كشيء أخضر غض، ما يزال ينمو حتى وإن كنتِ أحيانًا تتفرعين جانبًا يعرف، أن محاولته لتتعافي ليست إهدارًا لوقته.
الفنُّ فيك سجيةٌ لا صنعَةٌ والحبُّ عندك كالطبيعةِ سرمدي
الأمانُ إطارُ الحُبِّ وتبسيطُ معانيهِ وأسمى خِصالهِ. فلو أَمِنتَ أحببتَ، وإنْ أحببتَ بذلتَ!
مشينا كثيرًا، باحثين عن حُبّ قليل..
حتّى الحب يبدو غريبًا؛ لا أستطيع الوصول إلى روح أُخرى دون أن أكسر نفسي.
والقلب يَدنو لمَن على نَبضِه يَحنو .
عندما يدخل المرء بكامل كيانه مجال الحب، فإن العالم –مهما كان ناقصًا– يغدو غنيًّا وجميلًا، ولا يشتمل إلّا على فرصٍ للحبّ.
عن الحُب قالوا: أنت لا تختار شريكًا فقط، بل تختار كيف ستشعر تجاه نفسك في كل يوم..
الحب لا يمكن أن يكون علاجًا للوحدةِ والانفراد ، إن لم تجد نفسك بداخلك فلن تجدها بأي مكان آخر.
هكذا يولد الحب يأتي أحدهم إليك، ولا يطلب شيئًا، لا شيء على الإطلاق، ولا حتى الحب.
لا أملك صورة للحب في عقلي سوى القبول ثم القبول ثم القبول أن تتقبل الآخر مثلما يكون أن تُحبه تماما كما هو تماماً على ما هو عليه بكل مساوئه و عيوبه و مخاوفه أن تُحبه بكل مناطقه المظلمة وظنونه وشُكوكه أن تُحب البقع السوداء التي في يده والندبة الصغيرة أعلى حاجبيه و شكله و وجهه و طوله و وزنه و تفكيره و عقله واعتقاداته