حالات عن الحب بشكل عام

“ولَيسَ المُحِبُّ بِمَن يَرِقُّ عِندَ الوِدّ، بَلِ المُحِبُّ مَن يرق عِندَ الجَفاءُ”

‏الحب هو الألفة ورفع الكلفة، أن لا تجد نفسك في حاجة للكذب، أن تصمتا أنتما الاثنين فيحلو الصمت، وأن يتكلم أحدكما فيحلو الإصغاء

‏ تلك العلاقات خُلقت للراحة ، للودِّ والتفاهم واللِّين في التَّعامل بيننا ، لم تُخلق للدفاع عن أنفسنا ، لتجميلها ، وللفوز في معارك المُناقشة ، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف

أدربُ قلبي على الحب كي يَسَعَ الورد والشوك .

الشخص الصح يخليك تدخل في الحب ثلاث مرات، مرة في حبة ، مرة في حب نفسك ، ومرة في حب الحياة.

‏التّناسبُ بينَ الأَروَاح مِن أَقوى أَسباب المحَبَّة، فَكُل امرئٍ يصْبُو إلىٰ مَا يُناسِبُه!

قرأت قبل قَليل بأن : الحبّ رزق ليس مشقّة .

”‏ أفعال الحُب الصَغيرة في وقتها الصحيح ، تُعادل جِبال من المَحبة .”

يُفضل أن تقترب أكثر وتهمس في قلبه مباشرة الناس تحتاج إلى الكثير من الإيضاح هذه الأيام .

‏ما الحبّ إلّا للحَبيب الآخِر . . الذي قابَلته بعدما ثقل قلبك بالجُروح وتشوّه بالندوب بعدما كان قلبًا بتولًا غضًا كقَلب الطفل، الذي جاء بعد أن تعلّمت درسًا قاسيًا، أنّك كنت ساذجًا، وأنّ الحياة ليست سخيّة كما تظنّ، وأنّ الأحبّة يرحلون، وأنّ الدرب طويل وَعِر، وأنّ الروح عَليلة . ما الحبّ إلّا للحَبيب الآخِر . . الذي اخترته بعدما ذُقت خذلان الكثير، وبعدما عَرفت عيناك الأرقّ ليالٍ طوال حتىٰ تخطّيت كلّ الحواجز ونمت أخيراً، ونمت طويلاً، الذي جاء بعدما خطَوت الطريق وحدَك، فكان حبّك له حبّ اكتِمال وليس حبّ تَعويض نَقص أو ضَعف، ‏الذي اخترته بعدما اشتدّ عودك وقوِي قلبك وانتَصب جذعك بعدما أثقلته الهموم . ما الحبّ إلّا للحَبيب الآخِر . . الذي رأت عيناك عين نواقِصه فلم تَتغافل عنها، إنّما قبِلتها كما قبِلك بعين نواقِصك، الذي خطوت معه يداً بيد في الحبّ، لم تقَع، ولم تُختطف، بل اخترته بكامل إرادتك . ما الحبّ إلّا للحَبيب الآخِر . . الذي تقرّر كلّ يوم أنّك تحبّه، وتَختاره، وتقبَله، وتودّ لو منحته من السماء قِطعة، وصنعت له من النجوم عِقدًا لا تنفرط حبّاته، وأنّك ستختاره كلّ يوم، لأنّه الحَبيب الآخِر ..

الحبّ ليس معصية ، المعصية هي أن تتلاعب بمشاعر البعض تحت مُسمّى الحبّ.

عندما يتَضاعف الحُب تتَضاعف الغيرة .

الأمان اعلى منزِلة من الحُب♥️!

ما دخلت امرأةٌ الى مكانٍ الا وترتّب فكيفَ لو كان قلباً ؟

الحب بطبيعته يسعى إلى إدامة الرغبة ، و الرغبة بطبيعتها تهرب من قيود الحب

الحب يترك لنا اشياء جميلة مِن اشخاصنا المُفضلة .

تبقى مُرتجفًا ‏وتائِه ‏ويائِس ‏حتى تُعانقك ذراعين تُحِبُها ‏تُصلِح جُلَّ ما أفسدتهُ الحياة ‏في لحظةٍ واحدة.

تسرف في محبتك حتى لا تنقلب المحبة بغضًا، ولا تفرط في كرهك حتى تتمنى له الأذى والشر، أو كما قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لا يكن حبك كلفًا ولا بغضك تلفًا

ينمو الحب كل يوم عندما تسقيه بالولاء الثقة والاحترام التقدير والشغف

‏لا تُسميه حُبًّا مالم يلوّن قلبك ويمنحه الإكتفاء، مالم تُغيّر من أجله قناعاتك.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play