كم كنتِ ضاحكة وباكية وثائرة وهادئة وحانية وقاسية كأنك كنتِ تقتبسين، أمزجة الحياة.
أنا مُعجب بالطَريقة التي تَتَحولين فيها بِسهولة من امرأة الى طِفلة ، ومِن طفلةٍ الى امرأة ، الأمر كَمثل قوسٍ لامسَ أوتار كمانٍ ، وخلقَ لحناً إلهياً .
-تستحقين أن يُغير أحدهم خططهُ لأجلكِ.
من فرط نعومتها .. تخاف تخدشها بالـ لأ كل ماتبيه .. لازم يكون حاضر و تم و بسيطة ..
أُحِبُكِ جدًا بنفس ٳصرار الخُصلة التي تُرجعينها دائمًا الى الوراء وتظل مُصرةً على أن تُلامس وجهكِ .
- إلتفتي مرتينْ مرةً لي وأخرى لقلبي في المرّتينْ ضيّعتُكِ .. ضَيّعتَكِ ، أعلَمُ لكّنْ ، لا اعلَمُ أينْ ..
لا تخافي ما هناك امرأة شقراء أو سمراء أو سوداء أو صفراء تستدعي اهتمامي أنا لا أرقص في الحب على خمسين حبلاً لا ولا أشدو على ألف مقام.
مازل يتوتر قلبي ويرتعش جسدى وترتفع حرارتى وتسخن وجنتاى واطير فرحا حين يمر إسمك بذاكرتى مازالت نبضات قلبي ❤ كما هى وكأنك امامى وكأنك معى وكأننا عشنا ما حلمنا به طويلا 💚❤
لا ارتكب نفس الخطأ مرتين إلا إذا كان خطأً جيداً، مثل ان احبك مرتين وثلاث وأربع وإلى ما لا نهاية، رغم انك تسببين لي كل يوم انهيار عصبي ،وتلف بالأعصاب ، وتستفزينني دائما بطرق تجعلني اود ان اخنق عنقك الصغير بيدي ، وشجار طويل على سبب بسيط جدا مثل اني قد نسيت أقول صباح الخير ياجميلتي، أنتِ خطئي الصحيح دائما ..
- أتسمحين لي - بماذا ؟! - أقطفك من ارضك المزهرة وأغرسك بمكان اخر - أين ؟!! - صدري ... البستان الذي يليق بك.
أما عَيّنآهــٰـآ ففيهمآ نورٌ گنور القَمَر هَآدِئ ، بَآرِد ، عَمِيق ، مُحزِن 🖤💎.
في إحدىٰ المَقاهي البصراوية القَديمة : تَسألُ ضَاحكةً عن نَكهة الشايّ ، واسألُ أنا : هَل لَديكُم شَاياً بِـ طعم ضِحكتُها ؟ .
وقرأتُ في عيْنِ المليحةِ جُملةً إِعرابُها يا أنتِ إنك موطني لا تفصحي بالقولِ إن عيوننا في البَوحِ أَفصحُ من كلامِ الألسُن .
مُذهله، مُذهبه للعقل مُسكره، سارقِه القَلب وللعينين مُغريه .
و إنِّي لأعجبُ مِنْ جَمَالٍ عَيْنَيْهَا كيف لَهَا مِنْ نظرةٍ تحتلني كفرتُ فِي شَتَّى مفاتِن دُنيتي و أمنتُ فِي عينٍ بِهَا فتنتني من قائلاً أَن المماتَ ، مرةً ؟ كم مرةً فِي حُسنها قَتَلْتَنِي .
عَيْنَاهَا قَيّدَتْ قَلْبًا كَانَ حُراً!
كانت ذات لسان سليط لاذع ، وحدي كنت أعلم اي قلب خلف هذه المشاكسة :)
أنتي حُب قلبّي المُنفرد وأنتي حٌلو الحياة .
لا تلفت النظر فقط، بل كانت تلفت الروح.
وحين لمحتُ فتنة وجهك لأول مرة، أضعتُ منطقي تماماً ! لقد ظننتك حينها أنك مرآةٌ أضاعها ملاكٌ ما أثناء جولته لعدّ الحسنات !