أنتِ مُحصَّنة ولا تَعبِرُ مِن خلالكِ الخَديِّعة، فَـ مَنْ ينظرُ إلىٰ وجهكِ يعودُ إلىٰ فطرتهِ النَقيْة ؛ إلىٰ أكثرِ لحظاتِ العُمرِ صدقًا و بَراءة .
لم أكتب شيئاً لها غير أنّها دائماً تبدو كواحدة من أهم قصائدي .
وقلتُ لها لما تجلت بحُسنها تبارك ربّ بالجمالِ حباك أحاول ألا تغمض العين جفنها كأني أرى الجناتِ حين أراكِ .
حُلوة جداً، لدرجةِ بدل من أن تُلقي السلام، تتنهّد .
ولكني كُنت كـ عينِ أمهُ ، لم أراهُ سيئاً أبداً !
ماذا تتوقعينَ مني حسنًا، أنا أودُّ لو أحتضنَ بيتكم كُلَّه لأنِّك داخلهُ أحتضنُ الشارعَ الحيّ المدينة، الوطنَ بأكلمه ، نعم أنا عملاقٌ للغايةِ في حُبّك
كانتْ حنونةً جداً، تستطيعُ أحتضانَ قُنبلةً لساعاتٍ طويلةٍ وتُقنِعَها بألَّا تنفجر .
يا وجهًا يَسكنُ في قلبي أنتِ الأيامُ بأجمَعِها و أجملُ أُغنِيَةٍ أسمَعُها .
أكرهها و أشتهي وصلها و إنني أحب كرهي لها !
رموشها رقيقة للحد الذي يجعلني اخشى تقبيلها فـتقع .
أنتي بس اللي خذيتي مني إهتمامي و إلا أنا مهمل كثير و فوضوي !
احبك بكل ما فيكي من انهيار وتشتت وارتباك..
وصنعت لكي بساطاً من مشاعري لتحلقي في فضاء أمنياتي ونسجت لكي احلامي الكبيرة قصراً لتكوني ملكتة والى الابد..
وكنتُ أختلس النظرات إليها ، وتيقنت بداخلي أنني سأقضي نحبي في حُبها. فأنا أحببتها أكثر من أي شيء رأيته أو تخيلته على وجه الأرض.
الأحياء التي لا تصِلها الشمس في الصباح كان وجهُِكِ يُضيئها حينَ تطلين عليها مِن النافذة .
أحب كونكِ الوحيدة التي تشدين إنتباهي و تسلبين مني تفكيري بأبسط أشيائكِ
يقول: عندما تُصبحين زَوجتي، وبعد ثَلاث سنوات من الزَّواج سأَقوم بإتصال هاتفيّ على البَيت، سأقول بصوت رقيق: - أنا إلى اليوم، لا أُصدّق أنكِ زوجتي،💙
: ڪانت مُسالمة ﺎلى حَـد ﺎلدهشة..
تستهويني عينيّها تجعلني أغرقُ باللاوعي حتى أنني مدرك حجم الغرق، لكنني لا أرغب بالنجاة
حلوه و حلوة الأوصاف .. و أنا كنت حظها