مُحادثتَهُا تَترُك شعُورٍ لطَيفُ بقَلبِيٰ ❤️.
جئتِ خفيفةً كأنكِ الباقي من الأمل.
أماكن كثيرة متاحة لي، ووجهات عديدة فاردة أذرعها من بعيد. هناك غايات عدّة تنتظرني، وأياد لا تكفّ عن التلويح، من أجل أن أراها ولا أفعل. لستِ خياري الوحيد ولكني أجيئكِ لأني أريد ولأني أحب ولأني أضيق في باقي الأماكن.
ملأتُ من حُسنِها عيني فما نَظَرَتْ مِن بعدِ رؤيتِها يومًا إلى أحدِ.
جَميع النِساء شواطئٌ وأنتِ مُحيط طريقتي الأكثر شاعريّة لقول إنَ كل النِساء سطحيون أمام عمقكِ
يدها الجزء الوحيد في العالم الاكثر رِقةً من الورد .
بينمَا أنتِ تشرحين لي معنى البهجة، أنا أراها فيك.
نعم .. أنتِ جميلة لا، لستِ كالفتيات المُدللات أنتِ امرأة حقيقية وأظُن أنكِ تستحقين أن يخوض المرء لأجلك معركةً دموية ليسَ جمالًا ظاهريًا ما أقصُده فحسب أنتِ عميقة، ولا تكفي نظرة خاطفة لأفهمكِ أنتِ جميلة ومُعقدة كلُغز فرعوني لم يعرف حله حتى الآن .
هُنَّ على حدٍّ سواء وأنتِ، أنتِ السَّماء.
اِمرأة واحدة في قلبي تُعادل قبيلة من النِّساء
بَعْضَ الأشخَاص يَغلِبُون مَفعُول الدَّوَاء مَا إنْ يَحضِرُوا تَتَعَافَى مِنْ كُلِّ عِلّةٍ كَانَت وَتَكَوّنَت مِثلكَ أنتِ.