يا سبايب بسّمتي جعلك ما تغيبين ❤️
مُغرم بشعركِ الاسود وأهوى عيناكِ الجميله وعقدةَ حاجبيكِ وضحكُتكِ القمرية 🦋
يَقول عني مَعشوقتي تُحب التَغنج و الدَلال .
كلهم Fairy Tales إلا أنتي Epic .
لم تكُن امرأة بل فِكرة حب متجسّدة.
من أرق النداءات يا طعم السُكر بالشايّ يا وحيدتي يا ضياءَ كوني يا برودة تشرين يا شمسيّ الدافئة يا سمائي يا إستقرار عواصفي يا رائحة العُشب الندي يا كناريُ الحب يا وجه البدرِ يا صوتَ المطَر.
أنتِ الحَياةُ وَ ما دُونَكِ العَدَمُ.
أنتِ بُستان الياسمين الذي تُطارني رائحته أينمَا ذهبت !
ثم قَالت : حادثّني بلطف كما لو أنك تَلمس شيء قابل للأنكسار .
كل ما أريده هو أن أبقى قريبًا منها، في الهالة التي تحيط بها، في الإشعاع الذي يصدر عنها، إلى الأبد، مدى الحياة. ولا أعرف أكثر من هذا…
نُبذةٍ عنها ؛ كثيرُ حظٍ من ينال قَليلها .
مرة واحدة في العمر تمر بحياتك امرأة تجرُ مواسم زهور الربيع خلفها امرأة حتى ظلها أبيض تأخذ الحب كله معها دفعةً واحدة امرأة يستحال شطبها من الذاكرة فهي ابدًا ليست بمُغادرة امرأة تساوي حياتك .
امرأة : واحِدة قادرةً على تحويلِ هذا العذاب إلى نعيم ، تشعرك بأن الحياة تتسللِ لك في كل مأزق تضع وردًا وتحول الأشَواك ، إلى أرضٍ ، مغمورة بدِفئها ⊰ .
لمَاذا هِي..؟! لا أعرِف؛ ولكنَّها تُساهِم مُساهمة فعَّالة في شفائي، أستطيع أن أصفَ قلبي بشكلٍ دقيق عندما أنغمس في الحديث معها؛ أنَّه يُضيء!
- لا يُمكِن مُقارنتُها بأحَد ، أو بأشياء مَلمُوسة . . رُبَّما تُقارن بلذة القَهوة ، دِفء أُغنيَّة فيرُوزية ، حَنِين اللَّيل ، زرقة السَّماء ، عُمق البَحر . ثُمَّ تفُوز ❤️.
عيونهَـا حياة ثانية ، مليانة جـمال .
تبَسَّمِي إنَّني أَهواكِ باسِمَةً هَل يَعبسُ الزَّهر يَا أَحلى الأِميراتِ؟
في رِقة وجهك كل الليّالي سَعيده .
وكنتِ تصمتين ولكن الأشياء كانت تحيا تحت عينيكِ
هَاتِي عَيْنَيْكِ أَعْبُرُ بِهُمَا الأَحْلَامَ وَأَسْتَقِرُّ فِي مَلَامِحِكِ .