لو كانت المسافة موسّيقى لعزفت كل الأغاني وصولا لعِينيك .
أحبّك حبًّا كاملًا، نهائيًا. أحبّك، هذا كلّ شيء. دون تحديد، دون أن يدخل على حُبّي وصف، ولا تحديد، ولا شرط. هذا مطلق. الجوهر. النهاية الكاملة. حُبّي لك ﻻ يقابله ولا يقف بجانبه، أو في مواجهته شيء. أحبّك، وأريدك، أنت، كلك
أن تسعى لرفقة أحدهم، أن تنال محبته كشعورٍ توّلد في نفسك لا كشيءٍ فُرض عليك، أن يحبك بالطريقة التي تحب أن تُحَب بها.. أعتقد بأن ذلك الجوهر هو الإختيار
-وكلهمَ ياسّيدي بك مُعجبين إلا أنا يامُلهميُ مُغرمهِ.
كما لو انك الضوء الوحيد، بعد ليل من الظلام، والاغنية الوحيدة لاعذب صوت .
انني اذهب إليك كلما أتعبني الحظ وأتحدث إليك كلما وددّت الصمت وأحبك عندما لااطيق نفسي والآخرين
تبتسم بشكل يُرتب خراب قلبِي.
يا صدفتي الحلوة وأعظَم مالقيت، عظيم حظي لما جابك الله لحياتي
لا أحُبك كثيراً,أحُبك دائماً فالكثير ينتهي
والله أنك عزيز القلب والأحب لعِيوني .
قلبُي وتفكيري حق شخِص واحُد شخص حبُه عظيم بقلبِي شخص يشبة الجنّة.
لا اريد أن نتفق, اُحبّ هذا الجدال الطويل.
لكنني لم أستطع أن أمنع نفسي من مواصلة تأمل وجهكِ الضاحكِ.
انا احبك دائما مهما حدث بيننا تذكر ذلك .
جاء الجَمال إلى مَطافِ عيناكِ ، ورمى الحُسن نجُومًا وأرتحل.
جَميعُهُم حولي ، وليتك جميعُهم
ما كُنا لنحبّ أسمَائنا بهذا الشكل لو لا ندآء الأحبّة .
هل حدث ونظر إليك شخص بطريقة وكأنه ينتزع بها قلبك إليه؟
إسئلني عن أغتنام الفرص، أخبرك عن النظر إليك دون أنتباهك.
”لم يكن معي مبررات لهذا الحب, الأمر يشبه الرحمة التي تعتريك وأنت تتأمل نائمًا ثم تنهض فجأة لتقبّله.“