إن طريقتك فيّ مُناداة اسميّ موُسيقى .
كانت مُجرد إلتفاتة على عجل لثلاث ثواني، حفظت فيها وجهك لأيام عدّة في ذاكرتي.
-هو حلو ، بـس حُلو بطريقه، تخصّني .
عيُونك تزاحِم خيالي بكل أغنيّة ➹.
- برغُم عاديّتك إلا انك لافتني بشكل مُبهر .
هل يعقل إنها مجرد نظره ويظل أثرها في أقصى قلبي؟.
ويمر صوتك طيب وممتلي حُب إلين ما يرهقني الحب .. وأنام
حديثك الشيء الوحيد الذي أود كثرته دائماً
منذُ أن أحببتُك و قلبي لا يُريد غيرك
أود أن أضعك بمستقر قلبي كما لو كان هذا اخر مكانٍ يأويك على وجه الارض.
أُريد أن أهرب من أفكار رأسي ، تلك الفوضى التي في داخلي أُريد أن أهرب من كُل شيء ؛ لأختبئ في حضنك أرجوك ، اجعلني أقرب إليكَ من أنفاسك احتويني
لم ألمس طمأنينتي يوماً كما لمستها في يديكِ .
فلسوفَ أُطلعكِ على قصائدَ لم أقرأها لأحَدْ، وأفتحُ لكِ حقائبَ دموعي التي لم أفتحها لأحَدْ، ولسوف أُحبَّكِ كما لا أَحبّكِ أحدْ.
ثم مشيتُ اليكِ عَبر أُغنية لم يَكُن بيننا طرقاتٌ أو شَوارع.🖤
يبدو ثابتًا، ولو حاولت أن تقترب منه لسمعت دقات قلبه.
لستُ كاتبًا ولا أديبًا ، كل مافي الأمر أنني أحببتك يومًا حتى إستقبل صدري كل هذه السهام ومنذ ذلك الوقت وأنا أعاني من نزيف شديد في الكلمات
أحب تناقضي في حُبك ، عندما أتظاهر أمامهم بأنك لا تهمني أبداً وأنا بالحقيقه أقصدك في جميع كتاباتي
شعور الإبتسامة بعد تبادل النظرات عظيم جداً 🖤•
حتى مرور اسمه لا يكون عاديًا أبدًا، إنه يضرب في قلبي.
لم أكُن أنويك حُبًا، لقد وقعتُ فيك سهوًا.