حالات الحبيب والحبيبة

‏عيناكِ بلاد مطمئنة، أيا ليتني كل الناظرين

ملامحك يا سُكر علاج للمزاج المر

وتتّسعين في قلبي ‏كحبرٍ أزرقٍ في بحر أفكاري ‏وتنتشرين، مثل النور، يغمر كل أشجاري ‏وتحتلّين أيامي وساعاتي ‏ويهزمُ صوتك العاديُّ.. إصراري

قرأتُ لَها كِتابًا أو كِتابينْ وأنّا أنظِرُ إلى عَينَيها الناعِسَتينْ وَودتُ أنْ أقَبِلُ الكونْ لَكِنّني إختَصرتُ الأمرْ فَقَبلتُ عَينيها! .

مَوعد مَعك بِأزياء كلاسِيكيّة سَوداء ومُوسيقى هادِئة والكْثير مِن النظرات والكلِمات خافِتة النَبرة.

ولأنكَ مادةُ روحيِّ، خامتُها ولبُّها ومِتنُها وحواشيهّا، ولأنكَ بادئتيِّ و أصليِّ وجذوريُّ وماءُ طينيِّ وغُصنيِّ الأخضر، وثماريِّ، لأنكَ أروعُ ماتدور عليهِ حياتي، لا أملكُ إلا أن أُحبُّكَ بِـ عاطِفةٍ ليسَ مِن ورائِها مقصدٌ، ليس مِن أسبابها طمعٌ ولا رغبَة، أُحبُّكَ هكذا لأنكَ أنتَ، مِثلما أنتَ ومِثلما كُنتَ.

‏أُحبُّكَ، لا بِـ شَغْفِ الجمهوُر الذي يجلُسُ في القاعة ويسمعُّ طربًا، بل بِـ شَغْفِ البائِس الذي لم يجِد ثمن تذكرة ولا مكانًا فـ أضطرَّ لِلوقوُف خارجَ جُدرانَ القاعةِ كيَ يسمع.

•• كنتُ على وشك أن أحفظ عدد رموشك من شدّة التركيز في تفاصيل وجهك بتلكَ الصورة ♥️🌼.

‏نزار قباني بعد إستسلامه، إعترف بحبه وقال: عمياءُ أنتِ ألم تري قلبي تجمّع في عيني ؟

إني أحاربُ العالم برُموش عينيكَ ، أتدرك معنى إنّ أسلحتي هيَّ أرقّ ما تَملك .

‏أحبك، لأنك تأملت في وجهي بقايا الأمل ولم تسرقه، وتأتي دائمًا كثيفًا بوسع كل طمأنينة، لأن قلبك وثيقة ضد الذبول، ومناعة ضد الإستسلام.. لأنك وعلى الدوام تنعش وجودي في هذا العالم.

أنا أُحبك ، وأعلم أنَّ الحب هو مجرد صيحة في الفراغ ، وأنَّ النسيانَ أمرٌ لا مفرَّ منه ، وأنَّ مصيرنا محتوم ، وأنهُ في يومٍ ما كل أعمالنا ستصبح ترابًا ، وأعلم أنَّ الشمس ستبتلع الأرض الوحيدة التي سنعرفها أبدًا ، وأنا أُحبك ، آسف ولكنِّي أُحبُّك ..

أجدك تستحل تفكيري حين أنوي أن أنام ، وحين أستيقظ لا تُفارقني للحظة أو لثانية واحده .

وكأنكِ تأخدين الورد شهيقًا وتخرجين العطر زفيرًا ، بربكِ أتتنفسين جمالًا !♥️

‏المفروض الناس اللي تزور أفكارنا دائمًا تزورنا ‏فالواقع من باب يا مسير على قلبي سير علي .

‏في عيناكِ صباح اخر لي فأنتِ مدينتي أنتِ حكايتي و أنتِ صباحي .

‏أنتِ في حياتي، كما لو أنكِ كُل الأصدقاء والأحباب والأهل أيضًا .

‏هيمان بكل تفاصيل حُبك أكبرها وأصغرها وأبسطها و أوضحها ، هيمان بكل حُب .

امسك بيدي ولنذهب لمكانٍ ينتهي به الليل، لا أحزان ولا حتى إحباط مكاناً لا يبدو فيه الحبُّ أمراً مستحيلاً

‏كنتُ أنظر إلى صورتك وحينَ وصلت إلى عينيكِ، لم أجثُ على ركبتي، جثوتُ على قلبي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play