حالات الحبيب والحبيبة

‏تدهشني قدرتك على قلبي ، قلبي الذي اظنه صلب في اغلب الأحيان ، كيف يكون معك بكل هذا اللين دائما .

اريد أن نجلس سويًا في شرفة منزل صغير ودافئ ، بعد أن أفلح في إقناعك أن الحياة معي ستكون جميلة لآني أجيد تحضير الشاي ..

أُحبُّكِ قبلَ إنَّ أُحبُّكِ ؛ أُحبُّكِ مُنذ إنَّ كنتَ مُجرد فِكرة في هٰذا الكون . أُحبُّك خارِج الزمنِ الذي يجمعنَا ، و أُحبُّكِ في زمنٍ لم يعُد لنَا .

متورط بكِ، كضحكة بفم شخص غاضب !

أنتِ تحتاًجينَ مولاتِيْ لخمسَّينَ لغهَ ولآلآف العصُافيرِ وآلاف البلابل فلماذاً ياً ترى أرِهقُ نفسي إن كلَّ الشعرِ في العالمَ لأ يگفيكِ لگن سأحاول .

لقد احببتها. احببتها من كل قلبي. احببتها لأنها كانت كل ما املك. كانت كل ما املك. وفجاه تبخر كل شئ. كل شئ تبخر وكائنه لم يكن لهو وجود.

‏- إلى أي درجه تحبه؟ ‏-إلى درجة أنني أختلق معه الأحاديث بداخِلي.

‏أنا وأنتَ ‏قبيلتان من الغضب ‏والاضطراب والبعثرة ‏أرضان مُترفتان بالحُب، يجوع شعبك ‏وأطعمهم أنا. َ

عِندَما تواعَدنا فِي الثامِنة صَباحَاً،أنا مَن أيقَظَ المُنبه.

‏لكِ في صدري قلب كنخلة مريم، هُزِّيهِ إليكِ وصلاً، يُساقِط عليكِ حُباً

أشعر بك، يعبرني كل شعور يتجه نحوك قبل أن يعبرك، تلك محبّة يصعب تفسيرها .

وجودك في حياتي بمثابةِ اعتذار عن الأقدار السيّئة التي واجهتني وعن سوء حظّي وتعثراتي🤍💙.

لقد دخلت إلى حياتي المعقدة كما تدخل أغنية رائعة إلى مزاج سيء .

‏تخيّل تنادي أحد ويرد عليك مثل رد محمد بن الذيب بـ: لبيه يا عروق قلبي .. سميّ ..

‏خطرت على قلبي ، وقلت اسأل ‏- بداية حوار مقترحة ..

وَحدكِ لا أربعين لكِ وأنا الأربعَونَ الهائِمون بكِ.

‏وأحتري حكيک مثل لهفة مطر في ســمآ هالكون كِلن يحتريـہ .. . . .

‏الأيام ونحن معًا، عميقة و رقيقّة ودافئة.

ياسَاكنَ القلب ما في القلبِ متسعٌ ‏لغيرِ حُبِّكَ أغلق بعدكَ الباباً .

إثنا عشر فنجان من القهوه ، وللأن لم أصحو من حلُم إستحضر عيناك .. أي نسيان هذا أجاهد لأبلغه ؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play