لم يخيب ظَني بَ أختياري لك فَ أنت الأمان لي 🫶 .
هو حبيبي وصاحبي وكل شيء حلو بالحياة🖤🖤.
أُحبك لأنك لم تطرق بابي بعنف، دخلت روحي بهدوءٍ، كما يفعل النور حين يتسلّل من شقوق القلب، وأقمت فيها بلا ضجيج… بلا شروط.
ستجمعني الحياة بَك ، مَتأكدة .
كل الأصوات في مَسمعي إلا صوتك في قَلبي .
وفي حَضرة حديثه هُناك تأمل ولَيس إنصّات فَقط .
شعرتُ كأن العالم كله بحوزتي رغم أنها كانت يداك فَقط !❤️
تجتاحنِّي حاجة، ليس حاجة رؤيتك وسماع ضحكاتُنا سويًا كما نفعلُ دائمًا، بل حاجة استشعارُك أنك في داخلي حيًا أن لا تُفارق المكان وتتركنِّي أشعُر بالمسافة التي وقعت بيننا
مَنْ يَسّكُنّ ألرُوحّ ، كَيفَ ألقلبُّ يَنسّاهُ ؟.
سَنلتقيِ ذات مَرة فِي نِهايه ليلة أو فِي مَدينه مَا سَنلتقيِ عَلى حَافة طِريق أو في إحَدى الأغَاني سَنلتَقيِ فِي أحِد الاحلامُ أو رُبما في عامٍ قادِم .
ليتك تستطيع أن ترى الطريقة التي أنظر بها إليك ليتك تستطيع أن ترى كيف أنت تبدو بِداخلي
كنت الحبيب وغديت اليوم كل دنياي🖤.
أعمق ما قد يحدث بينك وبين شخص آخر أن يؤمن بك في اللحظات الحرجة ، اللحظات التي تفقد فيها إيمانك وشعورك تجاه كل شيء..
يساريًّا أحِبُّكِ فاطمئنِّي.. صديقٌ عاشقٌ، لكنْ صَدِيقُ نَسِيٌّ لا يكادُ يئِنُّ حتَّى يُغَنِّي.. فالصَّدَى وجَعٌ رَقِيقُ أحِبُّكِ.. لا يحبُّ النَّاسُ عَمْدًا.. ولا يختارُ عاشِقَهُ العَشِيقُ
“ليس لأنني اخترتكِ، بل لأنكِ كنتِ دائمًا الوجهة، كل طريق سلكته، كان ينتهي عندكِ، وكل حلم حلمته، كان يحمل ملامحكِ، وكأن العالم كله كان يخطط لأن أجدكِ، وكأنني لم أكن سوى شخصٍ يبحث عنكِ منذ الأزل.
ساقتِ الأقدارُ حبك نَحوَ أرضي فتَعَجَّبتُ لأنِّي قد ظَمِئتُ ألفَ عامٍ كيفَ أقداري حَوَتني وسَقتني كأسَ بردٍ وسَلامْ حينَما مَرَّتْ عُيونكْ فوقَ أرضي كالغَمامْ
” خبئيني في يدكِ اليمنى أو يدكِ اليُسرى لن أطلب منكِ الحُرّية فيديكِ هُما المَنفى و هُما أجمَل أنواع الحُرّية.“
أميِل عن العالم وألتجئ إليّك دائماً🌟
” ثق إن حُب الشَخص الذي يفيض حنّية اتجاهك ، رزق ”.
يصل بنا الشرود إلى الوجوه التي دائماً ما تعجز أيادينا عن لمسها