- أنتَ العَادِي الَّذِي تَغلب عَلىٰ كُلِّ الإمتِيَازَاتِ .
أحبُّكَ جدًا و أعرِفُ إني بِرُغم إنطِفائي أعودُ إليكَ : فراشةَ حبَّ ، بينَ يديكَ 🤎
عالمي الذي لم يكن باردًا ولا ساخنًا أصبح دافئًا بعد أن التقيتك
أتمنى مجيئك لانه يحمل لي كُل الاعتذارات في حال رؤيتك .
كُن بِخَيْرٍ يَا كَمَالِي، إِنَّنِي حَسَبَ إتْزَانِكَ أَسْتَعِيدُ إِنْزَانِي
وقد يأتي أحدهم خفيفًا يطفوا بجانبك في كل هذا الغرق كجذع شجرة يصلح للنجاة.
- أنتِ الكَثِيرُ الَّذِي يُجبِرُ نَقصَ بَقِيَّة الأشيَاءِ .
” أن نَشيب معًا تحت ظِل هذا الحُب ”.
أُحبّك بجوارحي و ملء روحي أُحبّك بكُل قلبي كلّه
أشعر بدفء يحيط روحيّ برفقتك.
أشعر معك بأنني كل يوم أقع في حُبّ نفسي أكثر و قلبي كلما كُنا معًا بات مغمورًا بالأُلفة و الحُبّ.