«عن الأُلفة الرقيقة .. أنا لا أُخبرك بشيء ولكن شيئًا ما فيك دائمًا يقول لي أعرف»
الجزء اللطيف الحنون بحياتي أنت .
اكتفينا ببعضنا و هذا هو المهم .
ـ أستيّقظُ وأُفكّرُ بِك إنه عملٌ بدوام كامل❤️.
أحبك بڪل قابلية الإنسان على الحُب .
أنت جانبي المشرق، أوقاتي السعيدة ،مكاني الآمن وإنتصاري على الزمن
لكي لا انساكِ، رُغم البُعد هذا جعلتكِ فاصلةٌ لقُرئاني،
وشاحك كان شفاءً لي ، وسيفي كان وفاءً لك .
و أنا مُمّتنة للطريق، للأيَّام، للحَظات، لكُلّ شيءٍ كان سببًا لتكون رفيقُ دَربي الأعَز🤍.
أتى كالفكرة الآمنة، في رأسٍ قلق
شكراً لأنّكِ جئتِ في الظرفِ المناسبِ، في المكانْ وفي الزمانْ شكراً لأنّكِ حلوةٌ حدَّ الكتابةِ؛ قصةً، شِعراً، أغانْ شكراً لصوتكِ حينَ يرفعني ويخفضني كما الإيقاعُ ما بينَ الدقائقِ والثوان.
زاحِم يومي بتفاصيلك حتى حينما لا يكون هناك ما يُقال شاركني صوت صمتِك فكرةً عابرة طرأت على بالك شاركني أغنيةً حلوة أو ذِكرى جمعت بيننا تذكرني حينما تضحك مع رِفاقك بساعات عملك وسط عائلتك وحينما تكون وحيدًا تذكر أنني دومًا معك تذكرني حينما تنظُر للقمَر وتبتسم لك كُل النُجوم.
تعالي وكوني أنتِ النجمة الوحيدة في سماء لياليَّ.
أُحب مَشهد إسناد الشّخص لرأسه على كتِف من يُحب، مَهما كانت طبيعية العلاقة وكأنها تعني أنا آمن هُنا.
وَيبقى نِداء رَوضة الحاج، أعذب نِداء:«أنتَ،يا كُلّ الّذين أُحبّهم.»
أحبكِ ، بقدر ما أرى في عينيك أملي وتفاؤُلي بقدر ما أراكِ أسطورة عظيمة لا تنتهي ولن تنتهي.
قد يكتب الرجل عن الحب كتاباً ومع ذلك لا يستطيع أن يعبر عنه ولكن كلمة عن الحب من المرأة تكفي لذلك كله.
أشعُر بأنّ المسافات بيننا كِذبة أشعُر بِك داخلي، بجوار قلبي، وبجانبي.
ـ ضحكتكِ تحبس الربيّع في جوفها كُل ما ضحكّتي تفجرت أسرآب الفراشات فِي قلبي💜.
ـ يداكِ مخطوطتان عربيّتان نادرتان،وكتابان ليس لهما نُسخة ثانية،فلا تسحبي يدكِ من يدي حتى لا أعوّد أُميًّا.