انتَ كُل أولوياتي ، انتَ بالكفتيّن والناس بالهَوى🖤.
“كلُّهم حَولِي، ولكِنِّي بدُونك وحدِي.”
تفوزُ أحاديثك بالحبّ دائمًا ، تمتلكُ موهبة في جعل الأفئدة تضحك .
ولكني أُريدك دائماً رُغماً عن مللي وفتور مشاعرِي، إتجاه كُل شيء أُريدك وأرغب فِي البقاء معَك، طيلة العُمر .
إنك تلمعين في عقلي حين أُفكر في الأشياء التي تدخل السرور إلى قلبي
لم أكن أسعد النساء ولا أتعسهن بحبك كنت فقط أحبك كامرأة داهمها المطر ولم تكن تحمل مَعها مظلة .
وكيف يذوب إنسان في عينين لا أكثر؟! كأن الوجه فنجان وقلبي حبة السكر
منذ دخولكِ لحياتي وأنا أُؤمن أن الله إذا أراد أن يعوض شخص عن عذابه ،منحهُ شخصاً مثلك
«منذُ التقينا وقلبي كلّه عجبٌ… عن أيّ فعلٍ جزاني اللهُ لُقياك!»
كان مجيئك مُختلفًا ليس كمجيء أي أحدٍ كان مُشعًا ودافئ أكثر من اللازم.
ما لفتني غير وجهك و أنا يا قل التفاتي .
الاهتمام عظيم قد يغلب الحُب أحياناً .
إنِّي أحبُّكِ حُبًّا لَو عَلِمتِ بهِ لَأزهَرَ الكونُ فِي عَينَيكِ وَازدَهَرَا .
يصيبني السُرور معك بطريقة مُفرطه.
لم أكن أعرف بأن وفرة الحب مُبكية ، إلى أن أحببتك بكل روحي و بكل دموعي
رأيتُ الشِعرَ في عَينَيك يكتُبنِي فَصارَ الحُب قَافِيتِي و أوَزانِي .
محظوظُ بِك للحد الذي يجعلنّي أكتفي ولا أتمنّى شيئاً من بعدك.
أن تكون في رفقةٍ ليس أن تكون مع أحدهم، بل أن تكون في أحدهم
قولِي أُحبكَ كي تَزيد وَسامتِي .
النظر إليك دافئٌ جدًا من أين تأتي بكُل هذا الدِفء ؟ هل عينيك شمس ؟