ليسَت دقات ، بل أنتِ تقفزينَ في قَلبي .
ثمَ مشيتُ إليكَ عبرَ أُغنية لم يَكُن بيننا طُرقات او شوَارع .
يُحادثها : تلمعينَ بشدة ، أأنتِ نجمة؟ تقول : أنا كوكبٌ منسيٌ إِلتف حولي قمرٌ مضيء فأضأت.
كلماتكِ التي تقولينها حُبًا أعيد تدويرها في صَدري على هيئة طبطبة .
الوقتُ معكِ، يمضي برقةٍ، كرقَّة فراشةٍ حطَّت على حقل بنفسج.
كان ينطق الأحرف بطريقة خاصة ومختلفة قليلاً.. هذه القليلاً كلفتني قلبي. _
أحبّك وكإنك الصوابُ الوحيِد الذي فعلته بين عثراتيِ
لا أعرف الكثير عن الحُبّ، لكني أعرف: عندما تتسلل الشمس عبر نافذة مطبخي أتمنى لو أنك هنا عند الطاولة 🦋 .
فمنذ أن رأيتها رفعت مرساتي وأبحرت إلى شواطئها، فإما أن أكون معها أو أموت غرقًا على ضفافها
و حينَما كانَ العُمرُ مُرَّاً ، آنستهُ أنتَ .
كانَ صوتُه دافئاً جداً ، دافِئ ؛ لدرجة أنّه يُمكن أن أخلق من حِباله الصوتيّة وِشاحاً يقيني برد الشّتاء🩵.
هُوَ أن تَشعُر بالجَاذبِيَّة لِشَخصٌ وَاحِد لَا لِمَسرَحٌ بِأكمَله !.
فلستُ أرى قلبي لغيركَ يصلحُ.
نبرة صوتكِ ألذ شيء ممكن يلامس قلبي .
أحبك أكثر مما تستطيع النجوم أن تلمع في سماء الليل.
أجِيءُ إليكِ مللتُ حيادَ الظروفْ مللتُ الوقوفْ أجيءُ جراحاً أجيءُ صباحًا أجيءُ رياحًا تطوفُ تطوفُ تطوفْ
« وكُنتُ قدِ استهونتُ في الحبِّ نظرةً! وقد صار مِنها في الفؤاد لهيبُ »
أحبُّك ولكنني لستُ امرَأَةً رائعةً أنا فقط بائسةٌ ومتعبةٌ ولكن روحي تبدو بخيرٍ وهي معك معك وحدُكَ يعودُ الربيعُ لأيامي.
- يومًا مَا.. سَنَتشَارَكُ الليلَ، مع الشَّاي، وبَعض أوراقِ النَّعنَاعِ، والكَثِير.. الكَثِير مِن الأحَادِيثِ) 🤎
من دواعي سُروري أن أمنحك كُلِّ هذهِ المحبّة التي في فؤادي.