و لما رأيتُ البدرَ في الليلِ ساطعًا تذكرتهُ، و الشيء بالشيء يُذكرُ🌕✨
لا تسأليني هل أُحبُّهُمَا ؟ عينيكِ إنّي منهُمَا لهُمَا
ما يلفِت إنتباه قلبي حنانك، الذي ليس له نهاية .
أودُ البقاء معك، مهما كانت الخلافات و الحواجز و حتى المسافة، كل العناء يهون برفقتك، كل الأحزان و القلق كلّها تنتهي بمجرد ما أُفكر -أنك هُنا- بالقرب مني 🤍
أحبّك لأن أحزاني بجانبك تتلاشى و كل شيء معك يهون .
أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا.
متورّطٌ بك.. وأعرف ألف طريقة تخلصني منك، لكنّني أتجاهلها متعمدًا
قد كنتُ أدعو لك والأرضُ قاحلةٌ فكيفَ أغفلُ عنك ساعةَ المطرِ
أفكر بك .. أعيد قراءة رسائلك، مرّة تلوَ الأخرى تاركة ذكرى وجهك تظهر من خلال كلماتك
عندما يكون هناك حب، هناك حياة.
حتى الليالي من سنا وجهك ضوّت . -وشلون أنا؟
لا شَمس هُنا من صورك المُعلّقة يأتي الضَوء .
أَصابَني الزّهايمر ، فنَسيتُ مَن هي، وعِندما مرَّت بجانبي ، أحببتُها مرةً أُخرى .🪐🪷
سنواتٌ سعيدة نحياها معًا كُل طرقاتي وأيامي أسيرها نحوك
لَستُ مِحوَر الكَون بَل هٰذا الكَون كُلهُ .
رغبت بِك في الوقت الذي رفضت به كل شيء. _
ومَالي أراكَ فِي كُل الوِجُوه ، أغزوتَ عَينِي؟ أم غَزوتَ الأماكِن؟
لا تضيّعي وقتك مع محمود درويش وبابلو نيرودا فهما يصلحان لكلّ شيء .. اعطفي عليّ واقرئيني أنا أنا الذي لا أَصلحُ لأيّ شيء من دونِك .
الى أي عمق سأغرق في تفاصيَلك يا ترى .
أريدُكَ أنت برسائلكَ الفارغة و التعَب السائد داخلك و قلبك الشارد أريدكَ بقلة حَديثكَ و قلة الحُب و بِـ قلة الحيلة الأهم أريدك .